خمس خطوات لبشرة ناعمة وجميلة وسعيدة

خمس خطوات لبشرة ناعمة وجميلة وسعيدة

الحصول على بشرة ناعمة وجميلة وسعيدة هو حلم لمعظمنا أو على الأقل عنصر معلق منذ فترة طويلة في قائمة رغباتنا. على الرغم من أن هناك الكثير من الاقتراحات، وقائمة بما يجب وما لا يجب اتباعه، إلا أن هناك بعض الأساسيات التي لا تتغير. علينا أن نفهم أن البشرة السعيدة هي عملية شاملة تتطلب من الشخص العمل على بناء عادات صحية مقترنة بالعناية الجيدة بالبشرة.

إليكي عادات العناية بالبشرة التي تم تجربتها واختبارها والتي ستكون بمثابة تذكير بأن العناية بالبشرة لا تحتاج إلى أن تكون معقدة، بل يجب أن تكون متسقة فقط.

نظفي ورطبي

الخطوة الأولى والأبسط نحو بشرة صحية هي التطهير والترطيب المنتظم، يُنصح باستخدام صابون مرطب للجسم يضمن حصول بشرتك على العناصر الغذائية الصحيحة وتبقى نضرة ومغذية.

نظام غذائي متوازن

البشرة الصحية هي نتيجة لنظام غذائي متوازن. يوفر الطعام الذي نتناوله اللبنات الأساسية لعمل أجسامنا بشكل صحي. نظامنا الغذائي له علاقة بصحة بشرتنا. العناصر الغذائية والمعادن والبروتينات الموجودة في الغذاء تدعم إنتاج الكولاجين وأغشية الخلايا السليمة، وتحمي الجلد من الآثارالضارة، مثل الناتجة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية.

ابتسمي

بينما يكره معظمنا فكرة وجود خطوط بينما نبتسم. نادرا ما ندرك فوائد الابتسامة البسيطة. عندما نبتسم يتحسن تدفق الدم ويتلقى الجلد المزيد من الأكسجين والمواد المغذية. يمكن أن يساعدك ذلك على الحصول على بشرة صحية، كما أنه يتركك خالية من الإجهاد مما يجعلك تبدين سعيدة ومتألقة.

اشربي كميات كافية من الماء

نظرًا لأن أجسامنا تتكون من 70 في المائة من الماء، فإن شرب كمية كافية من الماء هو أسهل طريقة للحفاظ على بشرتك صحية ورطبة. يساعد شرب الماء الكافي على طرد السموم من أجسامنا، ويمنع البثور وحب الشباب ويعزز مرونة الجلد. لا عجب أن الماء يسمى إكسير الحياة.

حركي جسمك

إلى جانب التطهير والتغذية السليمة، هناك جانب آخر مهم لبشرة سعيدة وهو الحركة. عندما نتحرك أو نحرق السعرات الحرارية، ينتج الجسم مواد كيميائية تسمى الإندورفين. تتفاعل هذه الإندورفين مع المستقبلات في الدماغ وتحفز المشاعر الإيجابية والأفكار السعيدة. ينعكس هذا الشعور بالسعادة الخالصة والفرح على البشرة، وبالتالي امتلاك القدرة على تغيير حالتك المزاجية تمامًا والحفاظ على بشرتك مشرقة.