وجهت الأمم المتحدة صفعة قوية للولايات المتحدة الأمريكية، بعد رفض غالبية الدول، قرار الرئيس “دونالد ترامب”، باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، بالرغم من تهديده للدول المصوتة ضد القرار، بوقف المساعدات الأمريكية عنها، وحسبما قالت سفيرته لدى الأمم المتحدة، “نيكي هيلي”، في إشارة تحذيرية إلى الدول المعارضة.
وأشارت “هيلي” عبر تغريدة لها على تويتر، إلى أن أمريكا تقدم المساعدات (المعونات) للدول عندما تطلب الأمم المتحدة ذلك، لذا لا نتوقع أن تقف تلك الدول ضدنا، فالولايات المتحدة ستسجل أسماءها، ومن ضمن الدول التي صوتّت لصالح القدس، 3 دول من أصل 7 دول، تتلقى نسبة المساعدات المالية الأكبر من الولايات المتحدة الأمريكية.
أكبر الدول التي تتلقى مساعدات أمريكية بحسب موقع abc
- أفغانستان تتصدر القائمة، بـ650 مليون دولار، ووافقت على القرار.
- الأردن أيضًا في القائمة، بمساعدات اقتصادية تُقدر بحوالي 635 مليون و800 ألف دولار، ووافقت على القرار.
- نيجيريا، بمبلغ يُقدر 413 مليون و300 ألف دولار، ووافقت على القرار.
من متى نيجيريا دولة عربية ؟!
حسبنا الله ونعم الوكيل في حكام العرب والمسلمين المنفقين
ثلاث دول عربية تعجب الكثيرون انهم وقعوا على القرار بالموافقة وهى دول عربية واسلامية جدا اسلامية جدا جدا حتى النخاع ولكنهم دأبوا على السباحة ضد تيار مصلحة الامة العربية والاسلامية فى السنوات العشرة بل العشرين بل الثلاثين بل الاربعين بل الخمسين الاخيرة انهم دولا عربية واسلامية ولكنهم لا يمتون للعروبة ولا للاسلام بصلة الا انهم ولدوا من ارحام امهات المسلمين انهم قادة وحكومات كل من السعودية والامارات والبحرين الثلاثة حاربوا رئيس مسلم منتخب شرعى ولكنه دافع عن القدس بكل ما اوتى من قوة ضد انتهاكات اسرائيل ضد المقدسيين فهاجموه وحاربوه بكل ضراوة وتأمروا عليه حتى اطاحوا به برغم انه خير سند ومعين للاسلام والمسلمين وهو صاحب تهديده لاسرائيل حين قال لهم ان الشعب المصرى له غضبة لن تستطيعوا ان تقفوا امامها واننا نتوق الى الاقصى والدولة الاولى يهتم علماءها وقادتها بنشر دور السينما فى بلاد الحرمين ارض الحجاز ويودعو قادتها باباحة ارتداء المايوه البكينى ويهتم علماءها بالمسح على الخفين والدولة الاخرى هاجمت رئيس تركيا اردوغان لانه دعم القدس ووقف الى جانب الشعب الفلسطينى الاعزل الذى يقف وحيدا فى وجه الطغاة بدون دعم من الدول العربية الذين يرسلوا البترول واموال البتروا لتكون فى خزائن امريكا والدولة الثالثة يصرح وزير خارجيتها بانه على العرب عدم اغضاب امريكا ورئيسها ترامب بسبب خلافات جانبية كل هذا فى الوقت الذى تعطى فيها امريكا ورئيسها ترامب ارضا بطهارة القدس التى بارك الله حولها وجعلها مسرى محمد ص فهل هؤلاء عرب او مسلمين اذن لماذا وافقوا على القرار فليتهم لم يفعلوا وكان اشرف لهم الا يفعلوا بدلا من ان يكونوا كالبطة العرجاء امام شعوبهم وشعوب العرب والمسلمين الذين اهتموا بامر القدس وهم بعيد عنها والاف الكيلو مترات مثل اندونيسيا وتركيا الذين هددوا صراحة انهم سوف يرسلون الجيوش للدفاع عن القدس فى الوقت الذى يظل يسب ويشتم شباب السعودية الصهيونى ابناء الشعب الفلسطينى وينعتهم بانهم ولاد الكلاب وان السعودية تتفرغ لبناء المستقبل ونيوم ولا تنظر الى هؤلاء الحثالة ونسى هؤلاء المعاتيه ان شعب فلسطين هم من المرابطون وهم من بارك الله فيهم وانهم لا يتجرعون الخمر ولا يمارسون الرذيلة ولا يخونون اهليهم ويتعاطوا مع الصهاينة فى السر والان فى العلن الا لعنة الله على المنافقين الضالين والمضلين والمحرضين من الاعراب الخونة