عاشور في دعوي الطلاق : “أنا طافح الكوتة في القاهرة وهى بتخني في الفيوم” ويروي تفاصيل صادمة

عاشور في دعوي الطلاق : “أنا طافح الكوتة في القاهرة وهى بتخني في الفيوم” ويروي تفاصيل صادمة

” أنا طافح الكوتة ومستحمل المر والشقا في القاهرة ومراتي بتخوني في الفيوم”، بهذه الكلمات بدأ عاشور، البالغ من العمر 34 عام، بسرد تفاصيل وأسباب رفعه دعوي طلاق على زوجته أسماء، البالغة من العمر 30 عام، بعد زواج دام لمدة ست سنوات، «بالسم والسكين».. عبير للمحكمة «قتلت جوزي عشان باع شرفى لمزاجه»

حيث قال عاشور، أنه تزوج من أسماء زواج تقليدي، حيث كانت جارته وبعد الزواج وزيادة أعباء الحياة وارتفاع الإيجارات في القاهرة، اقترح عليه أحد الأصدقاء في الفيوم بنقل العيش إلى الفيوم حيث أن الإيجارات هناك أرخص من القاهرة بكثير، “علي” قتل زوجته بـ13 طعنة.. شروق “دخلت أحوش بابا عن ماما ضربني أنا كمان بالسكينة” وتروي تفاصيل مؤلمة

وأضاف عاشور، أنه بالفعل انتقل للعمل إلى الفيوم وظل يبحث لفترة طويلة هناك عن فرصه عمل جيدة، ولكنه لم يتمكن من إيجاد فرصه عمل مناسبة، ولهذا عاد إلى العمل مرة أخري إلى القاهرة وترك زوجته وطفله في الفيوم، من أجل العمل وتوفير لقمة العيش ولم يكن يعلم أن مراته سوف تسئ رد الجميل، “أحمد” و”مريم” أخفوا جثة أمهما بدولاب لـ 3 سنوات والسر رقم “21”.. تعرف على القصة الكاملة

وتابع عاشور، أنه كان يسافر لزوجته وطفله كل يوم جمعة ويعود يوم السبت في الصباح، واستمر الأمر على هذا النحو لمده خمس سنوات، حتي في أحد المرات وهو عائد اصطحب طفله حتي يقوم بزيارة جدته، لتكون المفاجأة حينما رفض ابنه العودة إلى وأخبره أن والدته تقوم بضربه وحبسه بسبب عمو سيد بتاع السايبر.

لتقع هذه الكلمات مثل الصاعقة على أذان عاشور، حيث قرر العودة إلى الفيوم وجلس هناك لمدة أسبوع وبدأ يسمع من الجيران أن سيد فاتح محل سايبر يتردد على منزله كل يوم، ولهذا قرر مواجهه زوجته وحينما سألها أنكرت ولكن بعد ذلك اعترفت، فحبسها في المنزل وذهب إلى صاحب محل السايبر، ولكنه قد هرب بعد أن حذرته زوجته عبر الهاتف.

وأضاف الزوج أنه حينما عاد إلى المنزل لم يجدها وحينما عاد إلى القاهرة لم يجدها في منزل أهلها، ولهذا قرر رفع دعوي طلاق في حملت رقم 602 لسنة 2017.