لا يوجد من هو حياته كلها جدية ولا يمر علية أوقات من السخرية والخروج عن القيود والحدود التي يفرضها علية موقعة فى العمل أو منصبه السياسى .فسنجد فى تلك الصور مجموعة من الشخصيات التى تعتلى أكبر المناصب السياسية فى العالم ولكن تلك الصور قد تم إلتقاطها لهم فى أوقات غير إعتيادية أبدا حيث أنها تفتقد للرسمية والجدية التى تميز حياتهم وفقا لمناصبهم , ونجد أن تلك الصور تتميز بالكوميدية والطابع المرح سواء تم إلتقاطها فى غفلة من بطلها أو أنه كان قد قرر أن يخرج عن الطابع الرسمى والتقيد بالقيود التى فرضتها علية ظروف منصبة , ونجد أن تلك الصور قد كان النصيب الأكبر بها للرئيس الأمريكى باراك أوباما ويليه هيلارى كلينتون.