تعيش البلاد أزمة اقتصادية طاحنة لا يفلت أحد من صعوبتها، لأنها تمس جميع الطبقات سواء القادر أو غير القادر، وجاءت هذه الأزمة نتيجة لارتفاع سعر العملات الأجنبية مقابل الجنيه المصري فقلت قيمة الجنيه، وقامت الحكومة بتعويم الجنيه فارتفعت الأسعار أكثر من المتوقع مع أنها قضت على السوق السوداء، ومع ذلك لم ترفع الحكومة المرتبات لأي جهة، فأصبح المواطن يعاني من ارتفاع الأسعار وقامت الحكومة بعدة محاولات لحل المشكلة منها توفير السلع، ومراقبة الأسواق.
وعلى ذكر زيادة الأسعار قام اللواء” أحمد حجازي” مساعد وزير الداخلية للشئون المالية، اليوم الخميس الموافق 23-3-2017 باعتماد الكتاب الدوري رقم 13 الصادر عام2017 وتم الموافقة عليه من اللواء” مجدي عبد الغفار” وزير الداخلية، ونص القرار زيادة في حوافز الأمن العام مقرر للضباط والأفراد وخفراء الأمن بجميع مديريات الأمن ما عدا العاملين من الضباط بالإدارات العامة أو فروعها.
وأوضح الكتاب أن الحوافز خالصة الضريبة والزيادة يتم تطبيقها بنفس القواعد السابقة، وتطبق للفئات التالية:
- زيادة حافز اللواء 1600ج
- زيادة حافز العميد 1400ج
- زيادة حافز العقيد 1200ج
- زيادة حافز الرائد 1000ج
- زيادة النقيب 900ج
- زيادة ملازم وملازم أول 800ج
- زيادة أمين مساعد 400ج
- الخفير 240ج
وسوف تصرف الزيادات المقررة من أول أبريل المقبل.
ياعم موظف الشرطه مهوا مواطن من حقه زياده هوا وره اسره وبيت الله يكوان فى عونه
مايحدث ليس زيادة ولكن رشوة من الدولة لهذه الجهات لكي تضمن الولاء الكامل والمحافظة على النظام
زيادة مرتبات والنفحات والهبات والصناديق الخاصة بالجيش والشرطة والقضاء لانها صمام الامان للنظام والكلب الوفي الذي يحافظ على سيدة
من يشترى بالمال يبيع ايضا لمن يدفع اكتر مش كدة والا اية!!!!!!!!!!!!
وكان عندنا مثل قديميقول لو زراعك عسكري شرطة اقطعة دا ايام ماكان فية شرف وامانة ايام الخير في بلد الخير!!!!!!!
والموظفين في الحكومة الغلابة . ماهو موقعهم من الاعراب .
حرررررررررررررررررررررررررام .
لسه بدرى لم نصل لرؤية البصيرة المنذومه لم تجد الكمنده الخبره وصاحب الحكمه فى ادارة المنذومه وبى التالى يكون على معرفه بى العقول التى ستتعاون معه كلا فى مجاله وغلى درجه من الاخلاص والحب فى ادارة جهازه وقيص على ذلك المراكذ التى تليه فالتى تليه حتى الاداراة الصغره للمحليات وكل العاملين بكل جهاذ او اداره او وزارة يخضع للصواب والعقاب مع الفارق الذى يقوم بعمله دون ايجاده او تجويد لايستحق الاسابه الجايزة بداية من واحد نقطه اثنين نقطه بحد اقصه اخر الشهر او الدوره وتكون ثلاثة اشهر والذى يستمر فى الصعود فى الدوراة يستحق الثعود للدرجه الاعلا وفى ظرف دورة راءسه او دورة برلمانيه تكون تكونت الصوره ليراها ويشعر ويحس به كل مواطن
الشعب بيكح تراب والشرطة بتسف ذهب الوطن لعن اللة جميع المسئولين عن هذا البلد
اه يا بلد
مش عاوز اقل أدبى