زبائنه من النجوم ومالكه مؤسس حملة شعبية شهيرة| معلومات لا تعرفها عن كافيه «كيف» بطل ضحية مباراة مصر والكاميرون.. وسر قيمة الفاتورة!

زبائنه من النجوم ومالكه مؤسس حملة شعبية شهيرة| معلومات لا تعرفها عن كافيه «كيف» بطل ضحية مباراة مصر والكاميرون.. وسر قيمة الفاتورة!

مازالت واقعة قتل الطالب محمود بيومي، داخل كافيه “الكيف”، الشهير في مصر الجديدة، أمام خطيبته، بعد مباراة مصر والكاميرون، تشغل الرأي العام في مصر على السوشيال ميديا، خاصةً بعد القبض على المتهم بالقتل، والمفاجآت الجديدة التي كشفت عنها تحريات المباحث.

مالا تعرفه عن كافيه “الكيف”

هو كافيه ملك رجل الأعمال الشهير “أسامة النجار”، صاحب العديد من المشروعات السكنية والسياحية، وافتتحه منذ أقل من عام، بحضور عددًا من النجوم والشخصيات العامة، منهم إيهاب توفيق، وفيصل خورشيد، ومحمد شاهين، والملحن محمد رفاعي، والفنانة عبير صبري، وأحمد جوهر، والشيخ مظهر شاهين، وفريق مسرح النهار، ومدام لوسي أرتين، الفنانة دانا، والفنانة يارا عبيد.

وأسامة النجار، أيضاً هو مؤسس حملة “مصريون ضد الإرهاب”، بالإضافة إلي اختياره ليشغل منصب الأمين العام للحملة الشعبية لتعديل الدستور، التى تم تدشينها للمطالبة بتعديل الدستور المصري.

زبائن كافيه “الكيف»” من النجوم وعلاقة “عاصي الحلاني ومصطفى قمر” به

يتردد على الكافيه الشهير، عددًا من النجوم والشخصيات العامة، أبرزهم (اللواء محمد الزياد، اللواء محمد الشربيني، اللواء خالد حمدي، المهندس ماهر عبد السلام، رجل الأعمال يوسف العراقي، والمطرب محمد شاهين، والإعلامي ياسر عبد العزيز)، بالإضافة للمطرب “مصطفي قمر”، والذي نفى مدير أعماله، أي صلة للمطرب الشهير بالكافيه.

وكذلك الأمر للمطرب اللبناني “عاصي الحلاني”، الذي انتشرت بقوة أنباء عن أنه الشريك اللبناني في الكافيه، مما استدعى مدير أعماله يؤكد هو الأخر، أنه ليس له علاقة بهذا الكافيه من قريب أو بعيد.

تفاصيل جديدة وسر قيمة الفاتورة

قال المتهم في التحقيقات إن الواقعة بدأت بخروج 12 فردا من المطعم بينهم 3 فتيات من “الكافية” ورفضوا دفع فاتورة قدرها 1200 جنيه، إجمالي فاتورة الحساب الخاصة بهم أثناء مشاهدة مباراة مصر والكاميرون، متحججين بعدم الدفع لأن 3 منهم حضروا متأخرين في نهاية المباراة بوقت قصير، مشيراً إلى تدخل مدير المطعم أسامة النجار لفض الاشتباك اللفظي بينهم وقرر تخفيض الفاتورة إلى 900 جنيه، قبل أن يشتبك بعضهم مع عمال “الشيشة” بعد توعد الطرفين لبعضهم بالكافية في الدور الأعلى، وهددوهم بإغلاق المكان، ويتطور الأمر لاحقاً.