في إطار الجهود التي يقوم بها الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، لتوطيد العلاقة بين مصر و قطر و تركيا و ذلك لتهدئة العلاقات، صرّحت وكالة “أسوشيتد برس”، أن الملك سلمان يقوم بعدة مساعي و جهود لتحسين العلاقة بين الدول المذكورة، كما أنه قام بعدة خطوات لتحسين العلاقة بين مصر و جماعة الإخوان و ذلك للتقليل من المشاحنات و الضغوطات التي تحصل في البلاد نتيجة توتر العلاقات بين الأطراف المذكورة.
و أكدت تصريحات موثوقة من وكالات الأنباء أن السعودية تتحمل ضغوطات كبيرة لعمل مصاحة مع مصر و تركيا و قطر، و من المحتمل أن تقوم بمصالحة دولية بينهم، و في نفس السياق رفض الرئيس عبد الفتاح السيسي أي صلح أو علاقة تقام بين مصر و قطر و تركيا، مصرحاً أن قطر و تركيا من أكثر الدول التي تدعم جماعة الإخوان و تحرض على الإرهاب في مصر، و هي أحد عوامل الخراب و التدمير الذي يحدث في البلاد.
و في إطار آخر أكد الملك سلمان بن عبد العزيز أن عمل المصالحة الدولية هذه تصب في مصلحة الوطن العربي، لأن المصالحة الدولية ستفتح أبواباً لمحاربة الإرهاب و الجماعات المتطرفة على رأسها تنظيم داعش الإرهابي.
ازاى عايزينه يوافق على الصلح ده وهما اصلا اللى بيمولوا الارهاب وبعدين دم ولادنا اللى سال بدون سبب ده مين حيرجعه لو تقدروا ترجعوا الشداء اللى اتقتلو بسببهم بايدن الاخوان الخرفان نصالحهم
من يملك حق المصالح مع هذه النوعيات هو الشعب ندفع دماء ابنائانا يوميا وفى الاخر تطلبون المصالحه ان مصر لمن يريد المصلحه ترفض الكلام فى هذا الموضوع نهاائيا ومن يتحدث فيه حتى وان كان الرئيس السيسى فاليرحل ومصر لن تركع ابدا وهذ ا لله والوطن
السيسى لا يملك ان يتصالح مه قطر و تركيا و لا الاخوان الموضوع الان فى يد الشعب الذى لا يرغب فى التقارب من هؤلاء الارهابيين الثلاث
السيسى الان فى مازق له القادر يعمل على تحسين الاقتصاد ولاهو عارف يكمل شكله فى الاخر هيسيب البلد ويهج او يهرب زى بتاع تونس