أرسل الكثير من متابعين مصر فايف تساؤلات حول المادة 155 من القانون و لائحته التنفيذية، والمتعلقة بكيفية ومعيار قبول المتسابقين في مسابقة وزارة التربية والتعليم والمعايير الفاصلة لقبول المتسابقين.
نجيبهم بأن القانون وضع معايير لاختيار الفائزين من بين المتسابقين وهي كالأتي:
أولا: الأعلى تقديراً [ امتياز – جيد جدا – جيد – مقبول ]
ثانيا: الأعلى مؤهلاً [ الماجستير ـــــ الدكتوراه ]
ثالثا: الأعلى في درجات نتيجة الاختبار
رابعا: الأقدم تخرجا
خامسا: الأكبر سنا
وهذه هي المعايير الفاصلة في مسابقة الـ 30 معلم بالإضافة إلي كل ذلك التخصص المطلوب أو في حاله المواد التي بها عجز .
ومن هنا بات السؤال يطرح نفسه لماذا أقيمت هذه المسابقة ما دام أن هناك معايير لها ؟ كان من الأولي أن يطلبوا تلك المعايير، فهناك الألف المؤلفة كانوا ينتظرون هذه الفرصة لتحقيق أحلامهم.
ولكننا نعتقد أن بهذه المادة وهذا المعيار الفاصل للمسابقة فإن أحلام ألاف الشباب تطايرت في الهواء بعد كل المجهود والضغط النفسي الذي عانوا منه خلال الأيام الماضية، والجميع يتسائل لو أنها مسابقة خارج بلادنا لما وضعوا كل هذه الشروط.
حسبى الله ونعم الوكيل بعد ما حصلنا على الدبلوم التربوى وصرفنا دم قلبنا عشان نشتغل حتى لو بالاجر
و بعد ما حطينا كل املنا فى ان الامتحان يكون فيصل لتحديد الاجدر والانسب فى التعيين دلوقتى ملناش لازمة
سيادة الوزير دكتور محمود ابو النصر جميعنا يتذكر قول الرئيس السيسى فى عيد المعلم واعلانة عن المسابقة
بانة قال اننا سوف نأخذ امهركم واحرفكم للتعيين لاختيار الافضل والاكثر قدرة ولياقة لممارسة المهنة فى المقام الاول وهو المبدأ الاساسى للاختبارات فى المسابقة مما يحقق المساواة وشفافية المنافسة للجميع واذا تساوى فى نتيجة الامتحان يأخذ بالتقدير والاكبر سنا طبقا للقانون وليس اقتصار المفاضلة على تقدير المؤهل القديم فكيف نكون حاصلين على امتياز فى درجات الاختبارات ويعين من هم اقل مننا فنيا وعلميا !
انا خريجة اداب اجتماع لكن فى محافضتى طالبين اخصائى نفسى
بصراحة كانت المسابقة مضيعة للوقت والنفقات المالية لان الاولى بالتعين هم كبار السن لان مش ذنبهم فى عمرهم الاضاع فى ظل نظام فاسد ضيعوا كل فرصتهم فى التعين برغم تعبهم فى المذاكرة وتعب اهاليهم عليهم لكن المتخرجين الجدد لسة العمر قدامهم طويل والفرص امامهم كتير فى ظل العهد الجديد لكن الكبار فى السن مافيش امامهم غير الفرصة دى ولو ماحصلوش عليها ها يضربةا بالنار زى خيل الحكومة وبصراحة فى كثير من قدامى التخرج فيهم حماس وطاقة ومعلومات عن المادة اكثر من حديثى التخرج وباللة التوفيق واللة المستعان وعشانا عليك يارب وقريبا هانشحت ماتضحكش هو دة الواقع ههههههههههههههههههههههههههههه