عقب الإعلان عن جمع الأموال من المصريين لتمويل مشروع قناة السويس عن طريق شهادات استثمار ذات العائد المحدد و الذي يبلغ 12% تقريباً و بعيداً عن جدوى المشروع أو الظروف السياسية المحيطة به، فقد سارع عدد من المصريين لسحب ودائعهم و مدخراتهم من البنوك و استثمارها في هذه الشهادات كونها ذات عائد أكبر، بينما حول بعضهم مدخراتهم العينية كالذهب و خلافه من المنقولات الثمينة إلى أموال لإستثمارها في المشروع كذلك.
و رغم قدم المشروع و كونه في الأساس قد بدأ العمل به في عهد الرئيس السابق د. محمد مرسي إلا أنه تظهر إختلافات كبيرة في طبيعة المشروع بين السابق و الحالي و في كيفية تمويله، فبينما كان التمويل في العهد السابق سيتم عن طريق صكوك إسلامية مجازة شرعاً فإنه الآن سيتم بشهادات بنكية ذات عائد أو فائدة محددة سلفاً، و هو ما يفتح باب الأسئلة حول كون صيغة التمويل هذه مجازة شرعاً أو لا.
و إجابة على هذا السؤال فقد تصدى بعض علماء التيار السلفي و بعض أبناء الأزهر الشريف للإجابة و أقر بعضهم بكون هذه الشهادات ربا محرم شرعاً و متوعد عليه بالعقوبة الشديدة في الآخرة، بينما رأت دار الإفتاء المصرية أن هذه الشهادات حلال لا لبس فيها ولا غبار على شرعيتها.
فيما نظر عدد من المتابعين إلى جانب آخر من الأمر و هو علاقة المؤسسة الدينية الرسمية بنظام الدولة و تغيير الفتاوى و الرؤى الدينية للأمور بتغير الحكام و خطورة ذلك و أثره على ثقة الناس في العلماء بما ينعكس على نظرتهم للدين نفسه و مكانته في حياتهم، و رجع بعضهم إلى ما حدث في عهد د. محمد مرسي حيث كانت صيغة التمويل هي الصكوك الإسلامية فإذا بالأزهر يرفضها بحجة عدم موافقتها للشريعة الإسلامية في عدد من البنود و يرجعها إلى مجلس الشورى مرة أخرى ليقوم بتعديل البنود ما تسبب بتأخير كبير و إعاقة للمشروع في الوقت الذي رأى علماء أن البنود التي تم الإعتراض عليها ليست أساساً في مشروع القانون إنما هي أمور جانبية كان من الممكن التغاضي عنها.
و قارن بعضهم بما حدث الآن حيث لم يحال القانون أصلاً إلى الأزهر الشريف الذي سارع رغم المخالفات الشرعية إلى استثمار جانب من أمواله في المشروع، بل و سارعت دار الإفتاء إلى اصدار فتوى تعلن عن جواز الإستثمار و تنفي شبهة الربا عنه دون إصدار حيثيات أو مبررات لهذا الحكم الشرعي.
و تساءل عدد من المتابعين عن مدى استقلال الأزهر و عدم تبعيته للدولة و لماذا حارب مرسي كغيره من المؤسسات رغم أن المشروع هو هو في ظاهره بل و ربما كان مشروع مرسي الأكبر و الأكثر فائدة للدولة، ما رأيك في هذه القضية و كيف ترى مستقبل البلاد و النظرة للمؤسسة الدينية في ظل هذا التخبط الواضح و تسييس الفتاوى الظاهر و هل ما زال الأزهر حامياً للدين و حصناً للشريعة أم انه تحول إلى لعبة في يد الحكام و أرباب المصالح ؟ شاركنا برأيك
هيه فى حاجه اسمها صكوك إسلامية هل هى واردت فى القران او حديث نبوى او فى حديث قدسى كاتب المقال بطريق جانبى انت تقصد اقليم قناة السويس انت تقصد ان الاخوان كان نفسهم يهدمو الازهر على من فيه انت تقصد حاجات كتير بس انت ادعى ربنا ينور بصرتك وبصرك انت حسابك عند ربك وربنا يهديكم الطريق الحق وليس الى طريق الاخوان او قطر او تركيا انت ليه مفكرتش ليه امريكا وقطر وتركيا هم احباء مرسى وجماعته ليه كنتم عاوزين ايه واعلم ان مصر فى رعاية الله الى يوم القيامه الله قال كده «ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين» هذه الآية الكريمة خالدة إلى يوم الدين ومعناها خالد إلى يوم الدين، وستبقى مصر واحة الآمان مهما اعتراها من الفتن، لأن الارادة الإلهية قد قضت أن تكون مصر فى رباط إلى يوم القيامة،
هيه فى حاجه اسمها صكوك إسلامية هل هى واردت فى القران او حديث نبوى او فى حديث قدسى كاتب المقال بطريق جانبى انت تقصد اقليم قناة السويس انت تقصد ان الاخوان كان نفسهم يهدمو الازهر على من فيه انت تقصد حاجات كتير بس انت ادعى ربنا ينور بصرتك وبصرك انت حسابك عند ربك وربنا يهديكم الطريق الحق وليس الى طريق الاخوان او قطر او تركيا انت ليه مفكرتش ليه امريكا وقطر وتركيا هم احباء مرسى وجماعته ليه كنتم عاوزين ايه واعلم ان مصر فى رعاية الله الى يوم القيامه الله قال كده «ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين» هذه الآية الكريمة خالدة إلى يوم الدين ومعناها خالد إلى يوم الدين، وستبقى مصر واحة الآمان مهما اعتراها من الفتن، لأن الارادة الإلهية قد قضت أن تكون مصر فى رباط إلى يوم القيامة،
شيوخ السلطة اللذين لا يفرقون بين الحلال والحرام
نحن نثق فى الازهر وشيخه وفى المفتى ومن قبلهم فى السيسي اللى فوضناه و انتخبناه ونحب مصر بجنون ولانلتفت للمخربين واصحاب الافكار المخربه فموتوا بغيظكم ايها المخربون وتحيا مصر ,تحيا مصر ,تحيا مصر.
السادة الأفاضل المسألة يجب ان تؤخد من ناحية واحدة وهى ناحية الدين فما احله الله فهو حلال وما حرمه فهو حرام ولو افتى الف مفتي وعالم
ملا تخضريط في مصر يا معلم
اتفوا الله فى مصر ودعونا نعمل ودعوا هذا حرام وهذا حلال اتقوا الله فى بلدكم مصر اتقوا الله فى بلدكم مصر كى يجعل لنا الله مخرجا ويجعل لنا بعد العسر يسر
ان الحلال بين والحرام بين ….فمن اراد التبرير لجرمه يجد شماعة الاخوان جاهزة……….اي غيظ يل مخمد غير الذي يسوقه امثالك لابناء وطنه….فانت تنكر على الاخوان توظيف الدين وانت اول من يفعل ذالك
نحن نثق فى الازهر وشيخه وفي المفتى ومن قبلهم فى السيسي اللى فوضناه وانتخبناه ولانلتفت لافكار المخربين فموتوا بغيظكم ايها المخربون .وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
المشكلة إن كل إخواني بيقول انا مش اخواني
يا كدابين
موقع إخواني عايز يخدعنا تاني
موتوا بغيظكم يا منافقين
يا سرطان هذه الأمة
يا إخوان الشياطين
شماعة الاخوان دايما جاهزة لاوساخ السيسي يبرروا بيها وساختهم دايما ..
ايه علاقة الاخوان اصلا بالمقال .
ياعم روح العب بعيد جتكم القرف في اشكالكم
يا عم البلد بتخرب و انت لسه بتقول اخوان مفيش سرطان غيركم يا حمير انتم اكبر خطر عالبلد
هوه كل اللي يعارضكم يبقي اخوان والله العظيم اللي جاب البلد دي ورا مفيش غيركم