أصدرت مجموعة أولتراس أهلاوي بياناً عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، وصفت فيه ما حدث اليوم بأنه “بداية الغضب”، مهددين بالمزيد في حال عدم الكشف عن جميع المتورطين بقضية مذبحة بورسعيد.
وجاء في نص البيان: “بعد الحكم بالإعدام على 21 متهما، نصفهم من المسجلين خطر، يبقى القصاص من العنصر الأهم وهو العنصر المدبر والأخطر في القضية بمن فيهم ضباط الداخلية”.
وتابع البيان “كنا نعتبر إدانتهم بشكل كامل السبيل الوحيد للوصول إلى رأس الفتنة”. كما اتهم الأولتراس النظام الحاكم بحماية وزارة الداخلية وقيادات المجلس العسكري السابق رافضين أي محاولات للتهدئة مؤكدين أن القادم أسوأ في حال عدم تحقيق القصاص الكامل.