في واقعة مأساوية هزت بولاق الدكرور، وأثارت ضجة كبرى على مواقع التواصل الاجتماعي، تجرد أب من مشاعر الأبوة والإنسانية، وقام بضرب ابنته الصغيرة، بطريقة وحشية، حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، بسبب عدم قدرتها على أداء واجب الحضانة، فيما كشف مصدر أمني التفاصيل الصادمة للواقعة.
وبدأت الواقعة، بتلقي قسم شرطة بولاق الدكرور، بلاغًا من مستشفى بولاق الدكرور يفيد وصول طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات متوفية عقب إصابتها بكدمات وسحجات متفرقة، فانتقلت على الفور الأجهزة الأمنية، للوقوف على ملابسات الواقعة.
بالانتقال والفحص تبين أنه عقب قيام والد الطفلة بالتعدي عليها بالضرب المبرح باستخدام ماسورة مياه محدثًا إصابتها التي أودت بحياتها بسبب عدم قدرتها على أداء واجب الحضانة، هذا وقد أصدرت الداخلية، قراراً بالقبض على الأب المتهم بقتل ابنته، وبتقنين الإجراءات أمكن ضبطه، وبحوزته الأداة المستخدمة، وتحرر المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق.
يا جماعة نخلي بالنا قوي من الخبر ده لإنه أكيد حيتكرر !!
الجيل الحالي الى فى الحضانة هو من أجيال فترة 25 يناير يعني إتعرض لأمور عديدة و مختلفة أكيد أثرت على نفسيته بدء من نوعية الأكل الفاسد و أولهم فضيحة الطماطم بتاعة مني العراقي و المياة الراكدة بسبب إنقطاعات الكهرباء عن شركات المياة بل و المنازل نفسها “أفلام رعب” لحد الإهمال الأبوي بسبب المتابعة الدائمة للأخبار و عدم الجلوس مع الأطفال بالقدر الكافي و عدم الخروج للتنزه بسبب الخوف بسبب حالات الخطف التي إستشرت فى البلد و غياب و بحث الأبوين عن لقمة العيش بسبب الغلاء ناهيكم عن تعمد المدارس هذه الأيام طلب الكثير من المستلزمات و الكثير من الطلبات و الكثير من الواجب من الأطفال مما يزيد الطين بلة بالنسبة للطفل و يضع ضغوط على الأب و الأم.
عندي كمان سؤال : هل الخلايا الإخوانية النايمة في وزارة التربية و التعليم هما إلي وراء الطلبات الكثيرة إلي المدارس طالبها من أولياء الأمور علشان يبقي علي الأولياء ضغط نفسي فينتج عن ده ثورة ضد النظام الحالي ؟
أنا بس حابب الفت النظر و أتمني إن الحكومة تحجم طلبات المدارس من أولياء الأمور
يعني مش لازم مستلزمات مدرسية من نوع معين و غالي
مش لازم الطفل ينضغط عليه بواجب و منهج ثقيل
من فضلكم يا اولي الأمر إنقاذ هذا الجيل و أرجوكم و من فضلكم رفقاًُ بمصروفات الدراسة و محاولة إلهاء أولياء الأمور بجمع الأموال من أجل الأبناء لانه حيولد كوارث حتمية فى النهاية
من فضلكم يا اولي الأمر إنقاذ هذا الجيل و أرجوكم و من فضلكم رفقاًُ بمصروفات الدراسة و محاولة إلهاء أولياء الأمور بجمع الأموال من أجل الأبناء لانه حيولد كوارث حتمية فى النهاية