خالد الجندي: «مفيش حاجة اسمها غشاء البكارة» ويكشف تفاصيل هامة لأول مرة.. فيديو

خالد الجندي: «مفيش حاجة اسمها غشاء البكارة» ويكشف تفاصيل هامة لأول مرة.. فيديو
خالد الجندي: «مفيش حاجة اسمها غشاء البكارة» ويكشف تفاصيل هامة لأول مرة.. فيديو

أكد عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الشيخ “خالد الجندي” أنه لا يوجد ما يسمى بغشاء بكارة عند السيدات كما يدعي البعض مستدلاً على ذلك برأي الأطباء الذين أكدوا له أنه يوجد عدد من أنواع الغشاء اثنان فقط ما يتم فضهم، وأن المقصود هنا بالبكارة هى التي لم يسبق لها الزواج، حيث أكد خلال حديثه أنه لا يوجد علامات للشرف، وأنه ما يثار عن فض عشاء البكارة في ليلة الزفاف ما هو إلا فلكلور شعبي جاء عن طريق الجهل وعدم العلم الطبي.

تصريحات هامة من خالد الجندي بشأن غشاء البكارة

وأضاف ” الجندي” من خلال برنامج “لعلهم يفقهون” والمذاع على قناة “دي أم سي” الفضائية المصرية أمس الخميس، انه إذا كان للبكورة غشاء فمعنى ذلك أن للشرف علامة والله سبحانه وتعالى ستير فكيف يستر الناس ويضع علامة للشرف، وذلك بحسب تصريحات الشيخ.

خالد الجندي: «مفيش حاجة اسمها غشاء البكارة» ويكشف تفاصيل هامة لأول مرة.. فيديو
خالد الجندي: «مفيش حاجة اسمها غشاء البكارة» ويكشف تفاصيل هامة لأول مرة.. فيديو

وأكد ” خالد الجندي” أن الناس قد تناولوا مفاهيم خطأ منها غشاء البكارة وأن الكثير من البنات قد ماتوا نتيجة هذا الجهل، وأن من العادات الجاهلية التباهي بهذا الدم الذي يُسال بسبب ما أثير عن غشاء البكارة، موضحاً أن يوجد 6 أنواع من الأغشية منها لا يُفض فحسب رأي الأطباء العلميون، مؤكداً أن وجدوده لا يدل على طهر وعدم وجوده أيضاً لا يدل على فجر.

والجدير بالذكر أنه قد انتشرت العديد من المفاهيم الخطأ لدى المصريين، ويجب تعريف العديد من المواطنين المصريين بالصحيح منها، وذلك لعدم الوقوع في المشاكل التي قد تؤدي إلى الموت في النهاية، حيث أنه يجب على الأطباء تعريف الناس بأنواع غشاء البكارة وتأثيراته وكيفية التعامل معه ليلة الزفاف وهل هو موجود بالفعل أم لا، وهل للجانب الطبي دور في ذلك.

حيث تساءل « خالد الجندي»  قائلاً :”هل رتب الشرع أحكامًا لغشاء البكارة؟” مشيراً ان ذلك لم يحدث وأن الله تعالي منع البشر من الحكم على البشر، مشيراً أن هذا الأمر غير صيح بالمرة، لذا يجب على العروسين مراجعة الطبيب قبل الزواج خلال الفترة القادمة وإجراء الفحوصات الطبية قبل عقد القران.