مسجد السيدة عائشة 6 خطوات لإزالة إهانة عروس آل البيت في جوجل

مسجد السيدة عائشة 6 خطوات لإزالة إهانة عروس آل البيت في جوجل
مسجد السيدة عائشة 6 خطوات لإزالة إهانة عروس آل البيت في جوجل

مسجد السيدة عائشة 6 خطوات لإزالة إهانة عروس آل البيت قي جوجل، بعد أن قام طرف مجهول ولم يكشف عنه بتشويه اسم مسجد السيدة عائشة وإضافة كلمة مسيئة بجوار الاسم، الذي اكتشفه رواد وسائل التواصل الاجتماعي لإطلاق حملة جديدة لإزالة الكلمة المسيئة من محرك بحث Google، وهو ما تفاعل معه جميع المسلمين من أجل دعم الحملة، ظهرت قصة تشويه اسم المسجد مرة أخرى وللمرة الثانية على التوالي.

تحريف اسم مسجد السيدة عائشة

تم تشويه مسجد السيدة عائشة لأول مرة في أكتوبر الماضي، على وجه التحديد في 25 أكتوبر 2022، عندما فوجئ رواد مواقع الشبكات الاجتماعية بالصدفة التي تم فيها تشويه اسم المسجد على خرائط Google العالمية، وأضيف وصف غير لائق إلى جانب اسم السيد عائشة، مما أثار غضب جميع المسلمين المصريين.

دون معرفة من يقف وراء تشويه اسم المسجد، بدأ الشاب على الفور حملة لشرح كيفية إزالة المصطلح المسيء من عمليات البحث على Google حتى يظهر اسم المسجد رضي الله عنها، دون أي وصف مهين لها. في الواقع، نجحت الحملة لفترة وجيزة من الوقت، في أقل من شهر، تم تحريف اسم مسجد السيدة عائشة مرة أخرى، للمرة الثانية على التوالي.

عندما تم كتابة اسم المسجد في محرك بحث Google، ظهر المصطلح المسيء بجانبه، وتم اكتشاف المشكلة أمسِ الاثنين 21 نوفمبر 2022، واتخذ رواد مواقع التواصل الاجتماعي Facebook و Twitter إجراءات لإزالة المصطلح المسيء بحيث يظهر اسم المسجد على Google كما كان من قبل.

“اقرأ أيضأ: سعر الدولار اليوم في مصر 2022 تحديث يومي لسعر الدولار في البنوك خلال شهر نوفمبر 2022

مسجد السيدة عائشة 6 خطوات لإزالة إهانة عروس آل البيت في جوجل
مسجد السيدة عائشة 6 خطوات لإزالة إهانة عروس آل البيت في جوجل

لإزالة التحريف عن اسم المسجد يتم القيام بما يلي:

  1. استخدم محرك بحث جوجل.
  2. اكتب اسم المسجد.
  3. بجوار الاسم انقر فوق النقاط الثلاث.
  4. اذهب إلى اقتراح تعديل وانقر.
  5. ثم إضافة رضي الله عنها بعد إزالة الكلمة المرفوضة لتغيير الاسم.
  6. النقر على «إرسال».

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تحريف اسم المسجد

نشر الشباب العديد من المنشورات لاطّلاع الجميع على خطوات إزالة المصطلح المحرف، وهو انتصار للإسلام والمسلمين، يعتقد العديد من أوائل المتبنين لمواقع التواصل الاجتماعي أن هناك حملة منهجية وراء تشويه اسم مسجد السيدة عائشة، رضي الله عنها، وهي ابنة جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر، ابن الإمام علي زين العابدين، ابن الإمام الحسين، ابن الإمام علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه.