نشر منذ قليل الفريق أحمد شفيق على حسابه على فيسبوك تدوينة اعتذر من خلالها لكل أنصاره ومؤيدوه، وذلك بعد القبض على ثلاثة من الشباب المؤيدين له، وطالب شفيق في تدوينته والتي نشرها أيضاً كتغريدة على حسابه على تويتر، من الداخلية المصرية الكشف والإفصاح عن تفاصيل ذلك الموقف الخطير وذلك رفقاً بآباء وأمهات هؤلاء الشباب.
وقد أثارت تلك التدوينة جدل كبير خاصة بعد حذفها من على الفيسبوك وتويتر ثم إعادة نشرها من جديد، وفقاً لتعليقات أنصار شفيق الذي علقوا على التدوينة، وقد كانت التعليقات ما بين الهجوم على الفريق والدفاع عنه، وانتقاد النظام الحالي والربط بين أحمد شفيق والإخوان المسلمين وقناة الجزيرة.
ووصف آخرون تلك التدوينة بأنها سوف تتسبب في مشاكل للفريق، وأنها اصطدم بحائط سد على حد زعمهم وما زالت حالة الشد والجذب مستمرة على التدوينة.