قال الدكتور زكريا سالم الخبير في مكافحة الإرهاب، انه لا يمكن أن نربط عملية حادث العريش بالدين، وان العملية في المقام الأول الهدف منها القتل ونية القتل، وان عدد القتلى والمصابين يؤكد على عدم استخدام الألي وإنما تم استخدام الأسلحة الكبيرة مثل الجر ينوف والارب جي.
وأضاف زكريا سالم خلال اتصال هاتفي مع برنامج ماذا بعد والذي يذاع على قناة ltc الفضائية، أن مخابرات الدول هي من تقف وراء هذه الجريمة، وذلك لا ثبات تواجدهم، وان حجم المعدات والأسلحة دليل على وجود منظمات إرهابية عالمية وراء الحادث، وان الأدلة التي عثر عليها في عملية تفجير البحيرة ووجود مادة ” السي فور” وهى مادة شديدة الانفجار.
ومادة السي فور هي مادة شديدة الانفجار قوية الحجم لا يتعامل بها سوء المخابرات، ومخابرات دولتين فقط هم من يقومون باستخدام هذه المادة وهم دولة إسرائيل وأمريكا، وأن ألأدأله تؤكد أن إسرائيل وأمريكا هم الذين دبروا لهذا الحادث الإرهابي، وذلك لزعزعة الأمن والاستقرار المصري، وكذلك محاولة شق الصف المصري
https://www.youtube.com/watch?v=gBW_7MU3P4Y