اطلق مستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي حملة بعنوان #بثينه_عين_الانسانية تضامنا مع الطفلة اليمنية بثينه الريمى التي أصيبت في قصف التحالف العربي الذي تقوده السعودية.
الطفلة بثينه الريمى صاحبة الخمس سنوات هي الناجية الوحيدة من القصف في عائلتها، حيث قُتلت عائلتها التي تضم ثمانية أفراد في غارة لطيران التحالف العربي في الخامس والعشرين من أغسطس الذي طالت منزلهم قرب جبل عطان، جنوب غرب صنعاء.
كان لصور بثينه أثر شديد في غضب مستخدمين مواقع التواصل الاجتماعي ومعبرين أن ما حدث لها يدل على وحشية الحرب التي لا ترحم الأطفال، حيث أن بثينه تضررت ضررا شديدا في جسدها ووجهها، والطفلة الآن تعالج من كسور في عظام الرأس والجسم، وتداول المستخدمون صورا لها وقد أغلقت إحدى عيناها بسبب القصف،حيث صورتها وهى تحاول فتح عينها تحولت إلى أيقونة علمية لوقف الحرب في اليمن.
وكان التضامن على شكل نشر القضية مع نشر صور لهم تشبه إحدى الصور التي التقطت للطفلة بثينه، وشارك العديد من اليمنيين في هذه الحملة.
لا مكان لعيال أيران في اليمن ، الكثير يعرفون جيدا بأن محافظة صعدة هي المعقل الرئيسي لعيال عئلة الحوثي التابعة للعدو الايراني الفارسي الكهنوتي البغيض ، وقوات الجيش الوطني اليمني أو قوات الشرعية اليمنية الباسلة وبمساندة قوات التحالف العربي العظيم تمكنت من فرم و طحن الكثير من مليشيات الحوثي الايرانية ومليشيات المخلوع السنحانية في محافظة صعدة ولم ولن تفيد صواريخ أيران الخربانة والتي تطلق بأيادي راجفة مرتعشة ومعارك صعدة تشهد على هزائم وفرار الحوثي والمخلوع .
مليشيات الحوثي الايرانية ومليشيات المخلوع السنحانية و القاعدة قتلوا اكثر من 11 ألف من أهالي محافظة تعز أغلبهم اطفال و نساء عمدا و غدرا أما نظام بشار الاسد ومليشيات أيران و قوات روسية قتلت اكثر من مليون مواطن سوري أغلبهم أطفال ونساء .
مليشيات الحوثي الايرانية ومليشيات المخلوع السنحانية و القاعدة قتلوا اكثر من 11 ألف من أهالي محافظة تعز أغلبهم اطفال و نساء و نظام بشار الاسد ومليشيات أيران و قوات روسية قتلت اكثر من مليون مواطن سوري أغلبهم أطفال ونساء .