انتشرت السرقة بكثرة في الفترة الأخيرة في المجتمع المصري، ويعلق السارق فشله على شماعة الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد، ليبحث لنفسه عن مبرر لأفعاله السيئة، والتي ينهى عنها الدين، فبدلاً من العمل والكفاح لكسب العيش، يلجأ السارق دائما للطريق السهل وهو السرقة لا يفرق بين صغير وكبير، ولا يرحم ضعف امرأة أو معاناة فقير محتاج .
الفيديو يعرض طريقة جديدة للسرقة
من خلال دراجة نارية يستقلها شاب ويخطف تليفون الضحية، أو حقيبة يدها ويختفي في لمح البصر، ويترك الضحية بين المعاناة النفسية وأيضا الجسدية، عند جذب ما بيدي الضحية بقوة فتسقط على الأرض فتحدث لها إصابات وكدمات وأحيانا كسور .
نصائح للجميع وخاصة النساء
- عدم الحديث في التليفون في وسط الطريق، والتزام المشي على الرصيف، واستعمال التليفون دائما باليد التي تكون في اتجاه الرصيف .
- على النساء عدم استقلال سيارات الأجرة في أوقات متأخرة من الليل .
- عند استقلال التو كتوك حاول بقدر الإمكان معرفة صاحب التو كتوك والالتزام بالطرق الرئيسية.
- إذا تمت السرقة للنساء من دراجة نارية لحقيبة يدها فلا تقاوم لان ذلك يعرضها للسحل والكسور.
https://youtu.be/bZ11ppgvGjc