قالت الخارجية المصرية بأن ما يحدث في القدس الآن هو انتهاك واضح وصريح لحقوق الإنسان، وطالبت الحكومة المصرية من قوات الاحتلال الإسرائيلي بالتوقف الفوري عن أستخدام العنف، وذلك بعدما قام جنود الاحتلال بالاعتداء على المصليين عند باب الأسباط في المسجد الأقصى، وأوضح بيان الخارجية بأن مصر تطلب من إسرائيل احترام حرية العبادة، والمقدسات الدينية ، وهو حق لكل مواطن فلسطيني في ممارسة شعائره بشكل يسيطر عليه الحرية والسلام.
وطالبت كذلك الخارجية المصرية من الكيان الصهيوني محاولة ضبط النفس في الفترة المقبلة خاصة في ظل وجود تلك الممارسات قد يزيد من، استثارة المشاعر الدينية لدى الفلسطينيين والذي من المتوقع أن يكون لهم رد فعل تجاه الممارسات الإسرائيلية.
وأوضحت السلطات المصرية صباح اليوم، بأنها سوف تسعى من أجل محاولة لجعل الأمور تهدأ قليلًا في الأراضي الفلسطينية خلال الساعات المقبلة وسوف تتواصل مع القيادات في رام الله وكذلك في تل أبيب من أجل الوصول، إلى حل سلمي لتلك الأزمة الدائرة في محيط المسجد الأقصى في الوقت الحالي، ويذكر أن أشتباكات قائمة حاليًا في محيط المسجد الأقصى بين جنود قوات الاحتلال الإسرائيلي وبين المواطنين والمصليين في القدس المحتلة.
لو الكيان الصهيونى من بنى ادم كان ممكن نقول سلمى انما هم اولاد القرده والخنازير وليس لهم عهد وصدق السادات عندما قال مااخذ يالفوه فاليسترد بالقوه واحنا الممكن نلاعب الامريكان والانجليز لو اتحد العرب على هؤلاء الخنازير هنعمل عليهم كماشه ونصعقهم ونضعهم فى محارق لتشغيل مصانع الاسمنت والحديد