بعد الخلافات بين الروؤساء العرب، تقدمت دولة قطر بتوطيد علاقاتها مع دولة إسرائيل اليهودية بشكل قوي عقب مقاطعة الدول العربية لقطر فى 5 يونيو لعام 2017، بعد أن قام الأمير تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني بتأييد الإرهاب والجماعات المسلحة التى تثير الفوضى فى منطقة الشرق الأوسط، ومن أبرز مظاهر توطيد العلاقات ما يلى:
“- بعد غلق المجال الجوى أمام شركة “قطر إير وايز” أعلنت شركة أركيع الإسرائيلية استمرار التعاون
– غزو المنتجات الغذائية الإسرائيلية أسواق الدوحة بعد غلق الحدود بين قطر والبحرين والإمارات
– استوردت قطر فواكه وخضروات من المستوطنات بعد المقاطعة العربية بقيمة:
– فى الأسبوع الأول.. 25 مليون دولار
– فى الأسبوع الثانى.. 45 مليون دولار
– الإعلام الإسرائيلى أرسل كوادر للدوحة لمساندتها إعلاميًا والتأكيد على رسالة:
“قطر تُعانى الحصار من الدول العربية فى حين تدعمها تل أبيب”
– الحكومة الإسرائيلية تنسق سرا مع قطر لافتتاح سفارات متبادلة”