داهمت قوة أمنية من قسم الرمل أول وكرًا لتاجر مخدرات بمنطقة زعربانة بالإسكندرية، وفي أثناء المداهمة، أقدم تاجر المخدرات، على واقعة مثيرة وغير متوقعة، تسببت في إصابة عدد من أفراد الشرطة بجروح، مما دفع الأجهزة الأمنية، بإطلاق النار عليه، واصابته في قدمه، وإلقاء القبض عليه.
فقد أطلق تاجر المخدرات، مجموعة من الكلاب الشرسة على أفراد القوة الأمنية، ما أسفر عن إصابة الرائد أحمد لطفي والنقيب أحمد مرعي، ضابطي مباحث من قوة قسم الرمل أول، ومخبرين بجروح، وتم نقل المصابين إلى مستشفى الشرطة لتلقي العلاج اللازم، وحجز المتهم داخل المستشفى وتعيين حراسة عليه.
وأشار مصدر أمني بمديرية أمن الإسكندرية، إلى أنه أثناء إلقاء القبض على تاجر هيروين، تعدى على أحد المخبرين وطعنه بسلاح أبيض، كما تعدى على الضابطين ومخبر آخر، وأطلق عليهم كلابا شرسة.
هما اصلا كانوا جايبن ياخدوا زوجته لانها سوابق وراجل ده شد مع امين الشرطة وحصل مشادة كلامية وثم طرب امين الشرطة بالمطوه واصيب الامين وهو عنده كلب واحد بس مش كلاب هجم الكلب عليهم لما شاف صاحبه بيتعارك وقتلوا الكلب مما زاد غضبه
كل تجار السموم والبلطجييةمرببين كلاب لإرهاب الناس والدفاع عن انفسهم ضد الشرطه .. لازم يكون فى حل لهذه الظاهرة
وبعدين تجار المخدرات معروفين بالاسم للشرطة بس الموضوع عاوز قلب وهمه للقضاء عليهم لأنهم بيدمروا البلد كلها مش الشباب بس
كل تجار السموم والبلطجييةمرببين كلاب لإرهاب الناس والدفاع عن انفسهم ضد الشرطه .. لازم يكون فى حل لهذه الظاهرة
علي الدولة غلق النوافذ الخارجية التي تدخل منها هذة السموم والتي تضر شباب مصر والقبض علي الحيتان الكبيرة أقصد التجار الكبار الذين يجلبوا هذه السموم
فعلا انا هنا فى المنشيه كلهم بيبعو المخدارات
فين الحكومه
فعلا كلام صحيح عايزين حمله على اسكندريه وخاصه الأحياء الشعبيه
اسكندريه عموماً بأكملها أصبحت المخدرات فيها تنتشر بطريقه لا وصف لها وأصبحت شغل لكل عاطل وأحياناً كمان لناس بالفعل عندها فلوس وأصبحت التجاره الأولى فى اسكندريه وتربيه الكلاب فى اسكندريه يقوم بها كل من يتاجر بالسموم والشباب الذى يتعاطى المخدرات كل شارع فى اسكندريه لا يقل فيه عن 10 تجار مخدرات من إعمار مختلفه شباب وكبار حتى أصبحت ظاهره عاديه وربما تأتى المخدرات من التجار فى وقت قصير لا يتعدى الخمس دقائق وعموماً هذا راجع إلى تقصير الأمن فتجار التجزئه اصبحو هم الذراع الطويل للتجار الكبار حتى يكونوا بعيداً عن عين الحكومه وأصبح الشباب في سن 17 سنه وما فوق أما أن يشترى أو يبيع لكى يتعاطى المخدرات اسكندريه محتاجه خطه من المباحث لوقف هذه البلطجة فقد ساء الأمر إلى أبعد الحدود بطريقه مخيفة بالفعل حتى أصابت جزء كبير ايضاً من النساء الذين يتعاطون المخدرات وضع مخيف بالفعل / لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم