مازالت تداعيات أزمة اختفاء “ناهد لاشين”، أول عمدة في مصر، تتوالى، فبعد أيام قليلة من تصريحات شقيقها، والذي أكد بتلقيه بلاغاً، بالعثور على جثة شقيقته، ملقاة بإحدى الزراعات، ولكن بانتقاله على الفور، تبين بأنها ليست لشقيقته، في حين كشف مدير أمن الشرقية، عن مفاجأة جديدة تقلب الموازين في واقعة الاختطاف.
بيان جديد من الداخلية
وقال اللواء “رضا طبلية”، مدير أمن الشرقية، حقيقة اختطاف “العُمدة ناهد لاشين” وتغيبها عن منزلها بقرية “حانوت” التابعة لمركز أولاد صقر، مؤكدًا أن خروجها من منزلها لا توجد فيه أي شبهة جنائية، لافتاً خلال تصريحات صحفية، اليوم الجمعة، أن عددًا كبيرًا من أهالي القرية شاهدوها تستقل “توك توك” إلى مدخل القرية يوم اختفائها.
كما أشار مدير الأمن، بأن تحريات فريق البحث الجنائي، كشفت عن رصد رسالة على هاتف زوجها، منها، يوم الاثنين 8 مايو الجاري، تُخبره فيها بأنها غادرت محافظة الشرقية، وأنها لن تعود إلى منزلها مرة أخرى، وأنها ستطلب الخُلع منه، وأن الزوج حرر محضرًا بمحتوى الرسالة في نفس يوم تلقيها منها.
النتيجة الله ينجح موقع مصر فايف
المرة مرة حتى لو صارت ملاك .. موش عمدة .. أخيه وبيه أخيه وبيه على نسوان الأيام دى !!!
ابحثوا عن أصحاب التكاتيك ربما تكون النائبة مختطفة بواسطة أحدهم إما أن يكون تحت تأثير مخدر بغرض غير انساني لا قدر الله أو ربما يوجد عداوة لسبب أو لآخر
أسأل الله أن ترجع لأهلها سالمة غانمة
يارب النجاح للجميع