في واقعة جديدة أصدرت صفحة على موقع التواصل الاجتماعي ” فيس بوك” تحت مسمى ” المجلس الأعلى للثورة الإسلامية” تتوعد فيه بالقتال بالأسلحة من يوم 14 رمضان القادم، حيث طالبت بوضع علم جديد للبلاد كما حذرت الشرطة من إطلاق النار عليها، مؤكدة أنها سوف ترد بالنار وذلك من أجل إسقاط الحكم الحالي تحت قيادة ” السيسي”.
بيان المجلس الأعلى للثورة الإسلامية
وطالب هذا التنظيم جميع المواطنين القادرين على حمل السلاح الانضمام إليهم لحمل السلاح يوم 14 رمضان القادم، وذلك من أجل حماية الثورة واستعادة كافة المؤسسات للشعب بحد وصفهم، فيما اعتبرها البعض مجرد كلام كما حصل مع ثورة الغلابة.
كما قاموا بتوجيه تهديد مباشر لقوات الأمن المصرية حتى لا يتم إطلاق النيران عليهم: ” أن أي رصاصة ستخرج ضدنا سنصوب أمامها 1000 رصاصة”، مضيفين ” إخوتنا في الله ثوار بنى وطننا هذا قولنا، وهذه ثورتنا”.
اشاعة يا ايمن
الايام القادمة سوف تشهد صغط عي رموز الاسلام ايا كانت انتمائهم حتي تأتي الثمرة الاخيرة وهي الازهر الشريف
مبدأ التشكيك فإن لم تفلح تبدأ الاتهامات ثم التشكيك ثم خروج الشبهات حتي نصل الي مرحلة ما ثم البدء في النصوص والثوابت
فبذلك نكون في مرحلة اخطر من التدمير وهو مرحلة ترك الناس ما بين مشكك وما بين جاهل