قال الداعية ” خالد الجندي” عضو المجلس العلى للشئون الإسلامية منفعلاً عندما سألته أحد المتصلات مؤكده مهاجمة بعد المشايخ الإسلامية لمن يقومون بتعزية المسيحين في أحداثهم المأساوية أو في مصابهم، ليرد عليها الشيخ قائلاً :” إزاى ده ربنا بيقول إن رحمتي وسعت كل شيء” بحسب تعبيره.
الترحم على غير المسلم
حيث أشار الشيخ ” الجندي” من خلال قناة ” دي إم سي” الفضائية المصرية، بأنه يجوز للمسلم الترحم علي غير المسلم، واستدل على ذلك بقوله تعالى ” وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ” صدق الله العظيم، مشيراً أن القرآن الكريم حث على بر الوالدين مع أنه من الممكن ان تكون الزوجة مسيحية، أي على ديانه أخرى غير الإسلام، حيث قال المولى تعالى : “وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا”.
كما أشار إلى حديث الرسول صلى الله :” الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ، ارْحَمُوا مَنْ فِي الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ، الرَّحِمُ شُجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلَهُ اللَّهُ وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعَهُ اللَّهُ” صدق رسول الله.
واستطرد: «لازم نرد على الدعوى التي تمنع من الترحم على جرجس أو مينا.. لو إنتم شايفين إن رحمة الله فيها حاجة لم تسعها».
تشميت العاطس غير المسلم. اذا قال الحمد لله نقول يهديكم الله. ولا نقول يرحمكم الله.
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ
وما تفسير هذه الآية؟؟
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (113)
وما تفسير هذه الآية
لماذا نترحم وندعوا الله ان يرحمهم وهم غير مسلمين
ندين التفجيرات نعم نقتص من القتلة وهم ليسوا شهداء نعم وان هذا الفعل خارج عن الاسلام نعم ومن قتل يقتل
لما هي في الاخر كلها زي بعض يبقي ايه الفرق بين عباد البقر وعباد الشمس وعباد النار ومن قال ان العزير بن الله
لازم تعلموا الناس الصح ولا تعملوا بلبة في الدين والاختلاف وارد لكن الكل يتهم الاخر بعدم الفقة والتعصب والتشدد
يخرج جيلا متردد ومتذبذب ينفجر في اي وقت لانه لم يتعلم الخلاف بين الاراء والكل معه دليله