كشف الإعلامي “أحمد موسى” عن العديد من الأسرار الخاصة بأولى أيام “محمد مرسي” في قصر الإتحادية، وذلك فور توليه منصب رئيس الجمهورية، وكشف عن العديد من المواقف بين الرئيس المعزول وبين المشير طنطاوي والتي شهدت توتر كبير في العلاقة بينهما.
حيث أكد “أحمد موسى” خلال برنامجه “على مسؤليتي” المذاع على فضائية صدى البلد، أن “باراك أوباما” كان أول المهنئين للرئيس الأسبق “محمد مرسي”، وأكد أن المكالمة استغرقت حوالي 15 دقيقة، وأكد أيضاً أن ثاني اتصال كان من إسرائيل وأن محمد مرسي لم يمانع أن يتلقى تلك المكالمة.
وأكد “موسى” أن “مرسي” طلب من المشير الطنطاوي أن يأتي لمنزله في التجمع الخامس، لكن المشير “طنطاوي” رفض رفضاً تاماً، ورضخ مرسي لرغبة المشير طنطاوي، والتقى به في وزارة الدفاع، وتابع موسى في سرد بعض المواقف بين مرسي وطنطاوي أثناء فترة توليه الرئاسة.
يااستاذ احمد اللي الاخوان بيضربوك علي قفاك ليه
رقض طنطا وى يروح لمرسى ورفض مرسى يروح لطنطاوى لحدمالبلد راحت فى ستين داهيا
ماهو زمن عجيب ان يكون الجهله فوق اولي العلم والعلماء