فيما يخص تطور العلاقات المصرية السعودية التي تشهد تباعداً في المواقف بالوقت الحالي، ذكرت وكالة أنباء روسيا اليوم نقلاً عن موقع ميدل ايست مونيتور زعمه أن السيسي اشترط في لقاء مؤخراً مع ضابط استخبارات اماراتي اعتذار الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز عن مواقفه الأخيرة تجاه مصر كشرط للمصالحة بين البلدين.
و جاء شرط السيسي الإعتذار عن الانتهاكات السعودية في حق مصر كركيزة لدفع العلاقات المتأزمة بين البلدين في الوقت الحالي، و من هذه الانتهاكات ما قامت به السعودية من وقف المساعدات النفطية التي وعدت بها سابقاً لمصر دون أي تنسيق مسبق.
يذكر أن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد قد التقى السيسي في وقت سابق و بحثا معاً العلاقات المصرية الاماراتية، في حين تطرقت وكالات انباء الى كون بن زايد يسعى للوساطة بين المملكة و مصر.
اولا لاغنى لمصر عن السعودية ولاغنى للسعودية عن مصر ومايحدث مجرد سحابة صيف سوف تنقشع فورا
لانريد كشعب اي اعتذار بالكلام ولكن فقط افعال
مثلا الغاء الاتفاقية الخاصة بالجزيرتين والاعتراف بان الجزيرتين مصرية ابا عن جدا !!!
اي ارض تم بيعها لاي مستثمر سعودي ترد فورا وتحويلها لمدة انتفاع وهذا بصفة عامة عدم التفريط في اي حبة رمل
نامل من الاخوة في الخليج ان يفوقوا قبل فوات الاوان وتقوم ببناء اقتصاد مصر وكافة الدول العربية الاخرى والبعد في هذه المرحلة عن الصراعات الاقليمية والدولية والتركيز على بناء اقتصاد قوى خاصة لمصر والسودان وحل مشكلة ليبيا لان سوريا والعراق انتهى امرهما ولن تستطيع الدول العربية عمل اي شىء في هذه المرحلة
اقول مرة اخرى التركيز على بناء اقتصاد قوي لدول الجوار الخليجية ومايحدث في العالم الان قديكون درس جيد لمن اراد ان يتعلم
والاعتذار يكون للشعب المصري