قال رئيس حزب مصر القوية الدكتور “عبد المنعم أبو الفتوح”، أن الرئيس “عبد الفتاح السيسي” قد نجح في إنشاء دولة الخوف في مصر جاء ذلك عبر برنامج “لقاء اليوم” على قناة الجزيرة الفضائية،
وقد أضاف أبو الفتوح أنه ليس مع المعارضين ضد مرسى، ولا مع المؤيدين للنظام الحالي والرئيس السيسي، بل هو تيار ثالث أو تيار وطني قائلاً “نحن ليس مع هؤلاء ولا مع هؤلاء”.
كما أشار إلي أن حزب مصر القوية يرى أن هناك عقبتين يجب حلهما لتحقيق الديموقراطية في مصر، وهما على وجه التحديد سيطرة التنظيم العسكري على الحكم وأيضاً سيطرة التنظيم الديني سواء الأخوان أو السلفيين، فيجب أن يخرجوا من حكم البلاد.
وقد ناشد أبو الفتوح المعارضة سواء كانت دينية أو لبرالية أو مدنية، أن يكفوا عن النزاع ويتوصلوا إلى حل يرضي جميع الأطراف، من أجل الحفاظ على استقرار البلاد، وعدم خلق بيئة مناسبة للفساد الذي تعيشه مصر.
هذا المدعو ابو الفتوح اكبر نصاب هو اكبر نصاب يدعى انه ليس اخونى وهو اخوانى حتى النخاع انما هو يمارس التقية التى يمارسه الان كل اخوانى لو عند شجاعة كم ادعيت امام السادات اعترف بانك من خوارج الاخوان جاكم القرف انت وعشيرتك وبطلوا كذب
ياعم عبد المنعم قطعتم الارحام وفككتم الاسر واشعتم الاشاعات خرجتم من الاسلام المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده عايزين ايه اكثر من هذا تملكون المليارات وتشتكوا للناس بالفقر نيابة عنهم لغاية ما اصاب الناس الاكتئاب والاحباط انت فين الان مرسى واخوانه فى السجن صحتهم ردت وبقت فى احسن حال وبتكلموا عن ايه عمركم ما اتكلمتم فى الدين لانه يفرق واكلمتم عن الحاكم لانه يجمع – توبوا الى الله وارجعوا الى الاسلام كفايكم فزع للناس ليس منا من روع مسلماً مش عايز اقول لك حرام عليكم سيبوا البلد دى خذوا اسركم ومشوا من هنا يمكن ربنا يفرجها علينا ونعيش سعداء ونرجع نتكلم باحترام وادب واخلاق الانبياء ويمكن ويمكن بدلا من ان تكونوا اصحاب المباخر والحناجر اعملوا لله مش لحسن البنا اليهودى الاصل واللا لسيد قطب اللى سب ذو النورين بشهادة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم – بالله عليك تقولى مين اللى قتل البنا – بالله عليك تقولى لى اصل محمد مرسى – انشدك بالله تعمل صلاة استخارة لله فقط ان تستمر على مذهب الاخوان او تتركهم استحلفك بالله تتدعى ان ربنا يهدى العباد ونرجع باصولنا الطيبة للاسلام الصحيح وترجع بلادنا للامن والامان واللا انت عايزها زى دول اخرى والجهاد يا اخى ويقتل بعضنا بعضا وكل حزب بما لديهم فرحون – والسلام لآهل السلام