بعد أن جاءت النتيجة سلبية لإستفتاء الإعلامي “أحمد موسى” حول توقعات الشعب لترشيح الرئيس “عبد الفتاح السيسي” لإنتخابات رئاسية ثانية، الأمر الذي جعله يغلق حسابه على تويتر الأمس الخميس حيث كانت نتيجة التصويت حوالي 80% بـ “لا” مقابل 20% فقط بـ “نعم”.
وإدعى أن هناك أشخاص من تركيا وقطر قاموا بإختراق حسابه على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، والجدير بالذكر أن إدعاء الإختراق جاء مع نتيجة إستفتاء جديدة حيث قال أن هناك أكثر من 90% من الأصوات كانت مؤيدة لفكرة الترشيح مرة أخرى للرئاسة.
وعلى الرغم من هذه الإتهامات والإدعاءات أكد نشطاء ورواد في مواقع التواصل الإجتماعي أن هذا الأمر ليس إلا إدعاء كاذب، ولم يكن سوى وسيلة للهروب من الإنتقادات التي ستأتي في الأيام القادمة.