مأساة عاشتها الفتاة صاحبة الأربع وعشرون عاماً ماندي كارتر بحثاً عن والدتها بعد أن تركتها وحيدة في الملجأ دون أن تترك أن مؤشرات لتصل إليها نجلتها، وعندما بلغت كارتر السن الذي يمكنها من بناء أسرتها الخاصة أرادت معرفة هويتها التي تتمثل في عائلتها ولكنها تعثرت في الوصول إلى والدتها حتى بلغ الأمر بها أن تعين مفتش خاص بها.
وقد تمكن المحقق من تتبع الخيوط والوصول إلى عنوان والدتها الجديد، وعلى الفور توجهت لها ماندي وعندما فتح الباب قامت بالإستفسار عن والدتها، إذ اعتقدت انه مجرد صديق لوالدتها، لكن الفتاة تلقت صدمة عمرها عندما علمت أن ذلك الشخص هو والدتها بعد أن أجرت عملية تحول جنسي من أنثى إلى ذكر في عامها الخمس والأربعون بعد أن تركت ابنتها.
يذكر أن كارتر أختارت أن تبقى مع ذلك الرجل “مارتن” الذي قالت أن بغض النظر عن ما هو عليه إلا أنها تبقى جزء منه يحبها وتحبه بشده.
امها هي السيسي العميلة الاسراءيلية على ولاية مصر
كل واحد يخليه في حاله
عالم بهايم