عبر فيديو مصور قام القس “مرقص عزيز خليل” الكاهن بالكنيسة المعلقة بمصر القديمة وكنيسة مارمرقس بالولايات المتحدة الأمريكية بشن هجوم عنيف جداً على الرئيس السيسي بسبب ما أسماه بمأساة الأقباط في مصر.
حيث قام القس خلال الفيديو بتوجيه عدد كبير من الرسائل إلى الرئيس السيسي كما أنتقد القس مواقف الرئيس السيسي في التعامل مع عدد من القضايا التي تخص الأقباط مثل أزمة الأطفال الأقباط وأزمة تعرية سيدة مسيحية بمحافظة المنيا متسائلاً من يدير البلد ؟ حزب النور ؟ .
مضيفا أن قانون أزدراء الأديان سيف على رقبة الأطفال في عهد الرئيس السيسي على حد وصفة وأشار إلى أن الكنائس والبيوت التي حرقت عقب حديث الرئيس السيسي عن الأقباط أكثر من قبل ذلك.
شاهد أيضاً قس مصري يوجه رسالة حادة إلى السيسي من فضلك يا ريس اشرب بريل
كما طالب الأقباط خلال الفيديو بإزالة صور الرئيس السيسي من بيوتهم.
لمشاهدة الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=F2ACwTTsxtw
انا رجل مسلم واقولها وبكل الصدق انك كلامك حقيقي ويحترم وقلت الي مش يقدر يقول عليه شيخ تابع الاوقاف لاكن ندعو الله ان يحمي شعب مصر/// المسلمون والاقباط مصرين لهم حقوق عند الحكومه
السيسي سيدك وتاج راسك ياكلب
هناك مسيحيون محترمون واصحاب عقل راجح وهناك منهم من يستغل الاحداث لصالحه بل ويصنعها والذى يصنع الاحداث هم المسيحيون طالما ان الكنيسة يهمها شعبها المسيحى ولديهم القدرة والتوجيه بالنسبة لهم لماذا لايوجهونهم للابتعاد عن اسباب الفتنة وهى ان التعامل مع المسلمين يجب ان يكون بالحسنى مثلا هناك مسيحى واكثر يستفزون مسلم بشتى الوسائل بل ومحاربته فى تجارته رغم انهم جيرانه ولاتمت تجارته لهم بصلة بل والاكثرتعامل مع قريب لهم فى اصلاح اجهزة لعملائه وكانت النتيجة ان استحوذ على الاجهزة ولم يرجعها لصحاب المحل ليرجعها لاصحابه رغم استعانه صاحب المحل بوالده وبمن عرفوه عليهم دون جدوى وعندما هدده باللجوء للكنيسة رد بما معناه انهم لاقيمة لهم عنده …فماذا يحدث عندما يذهب ويطالبه بما هوله ويرفض ارجعاع الاجهزة وتتطورالامورلمشادة الن تصل الى فتنه عندما يأتى من يجامل وبينهم موتورون يتصرفون دون وعى لانه بالطبع سيكون لكل منهم انصارفى المشادة التى تتطورلمعركة وتقولون ان هناك فتنه طائفية علما بأن سببها كراهية المسيحين للمسلمين وليس العكس والا لما كان لهم تواجد بيننا ومصالح كبرى يجب ان نضع الامورفى نصابها الصحيح ولااعفى الدولة بالطبع فى عدم تدخلها رغم ان الدولة تتدخل لصالح المسيحى عندما يكون له حق عند المسلم (امن الدولة) ولاتتدخل مع الاسف لصالح المسلم عندما يكون له حق عند المسيحى ومع الاسف الموتورون من الطرفين المستغلين للاحداث كثيرون سواء كانوا قساوسة او شيوخ فالتطرف موجود ولاننسى مايحدث للمسلمين فى افريقيا وبورما ذات الاكثرية المسيحية …