“صخرة سارق الزبدة” هكذا يطلقون عليها الهنود، فهي صخرة حيرت العلماء، والعالم بأكمله، فهي صخرة كبيرة الحجم، ومائلة بزاوية 45 درجة، ووزنها ثقيل جداً، فهي تزن 250 طناً، وثابتة في مكانها.
وتعد تلك الصخرة مزار للسائحين والهنود، وأى سائح يخشى منها، فهي سوف تقع بمظهرها، ولكن الهنود يعلمون جيداً أنها لن تقع أبداً، ويقومون بالتصوير أسفلها دون خوف من شيء، يطلقون عليها الهنود،” كريشنا بيتر بول” ،” أو “فانياري كال”، المعروفة باسم، “صخرة خالق السماء”.
تقع هذه الصخرة فى منطقة، ” ماهاباليبورام” في الهند وهى ثابتة على وضعها هذا منذ 1300 عام، فقاموا بعمل محاولات عديدة، لسقوطها وتحريكها من مكانها، ولكن جميع المحاولات فشلت.
وتم عمل أبحاث ودراسات من قبل الجولوجيون، والعلماء، واتضح أن مظهر هذه الصخرة ليس نابع من تأكل طبيعى، ومن الذين قاموا بمحاولة تحريكها، خوفاً على البلد والسكان، “بالفا كينج ناراسيماهارفمان” ،الذي حكم جنوب الهند من 630 إلى 668 بعد الميلاد.
ولكن محاولته فشلت تماماً ولم تتحرك الصخرة من مكانها، وظلت ثابتة كما هى حتى الآن وأصبحت مزار سياحي، والسائح الذي يحمل قلب جامد، يأخذ صور أسفل الصخرة .
مين ال قال ان ف مصر القذارة دى …الحيوانات الخونة ال بيشوِّهو سمعة انضف نساء العالم وبيشوِّهو صورة أم الدنيا …غصب عن عين أى خسيس حقير حتفضل مصر بكل فئات شعبها أنضف بلد …..موتو وانقهروا بغيظكم يا كلاب النار