اشتعلت مواقع التواصل الإجتماعي بالحديث عن قصة انسانية مؤثرة تم تداولها بشدة بين مختلف النشطاء، لرجل مشرد أنقذه مجموعة من الشباب من الموت المحقق بعدما انتشرت الديدان في مختلف أنحاء جسده بالإضافة إلا إصابته البالغة في غرغريرنا بيده اليمنى.
الصور المنتشرة لرجل مشرد يعيش في العراء ويدعى “عم رجب” يعاني مع بعض المشاكل الصحية، وقد حظيت الصور على تعاطف جم من كافة النشطاء، خاصةً أن حالته الصحية والجسدية التي ظهر عليها في الصور الأولى كانت توحي بتدهورها للغاية.
فقد قام بتغطية يده اليمنى المصابة بكيس بلاستيك أسود لمنع النزيف ولوقف الألم، إلا أنه أصيب بغرغرينا بها تحتم معها إجراء عملية البتر.
القصة بدأت عندما لاحظ هؤلاء الشباب الحالة الصعبة للرجل المشرد الذي ينام بجوار مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر، دون مأوى ولا عائل سوى تعاطف المارة بالنقود والطعام في ظل انتشار الديدان في مختلف أنحاء جسده.
هؤلاء الشباب هم مجموعة من العاملين بدار مسنين، قاموا بالتوجه إلى “عم رجب” واصطحبوه معهم إلى الدار للقيام بإجراءات اعادته للحياة مرة أخرى، لتقديم صورة مشرفة للشباب المصري الرائع.
ولم يهدأ “محمود وحيد” وهو أحد الشباب المشاركين في عملية أحياء عم رجب من جديد حتى أطمن على حالته حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي.
قام الشباب بنقل عم رجل إلى مستشفى “أم المصريين” التي يتواجد بها حالياً تمهيداً لإجراء عملية جراحية له لبتر يده اليمنى التي بها غرغرينا.
كانت الصور قد لاقت تفاعلاً كبيراً من قبل النشطاء الذين أبدوا فخرهم وتقديرهم لما فعله هؤلاء الشباب، معربين عن رغبتهم في مد يد العون إلى عم رجب لمزيد من المساعدة.
كانت دار المسنين التي تكفلت بالحالة منذ البداية، قد أعلنت أن مشاكل عم رجب الصحية كبيرة ويحتاج إلى مساعدة طبية خاصة.
في النهاية لا يسعنا أن نقول إلا أنه في كل شارع في مصر يتواجد عم رجب آخر ينتظر من يحنو عليه ويساعده، لندعوا الله أن يُكثر من هؤلاء الشباب ويبارك في صحتهم وأعمارهم.
بارك الله في هؤلاء الشباب المخلص النقي ونعم التربيه ‘ نتمني من كل شباب مصر رجال ونساء ان يكونوا لهم افكار جديده يفعلوها او يدلوا غيرهم لمن يستطيع عملها واشياء اخري كثيره
حلول لامور لم تستطع الدوله حلها بالشباب ممكن ان تحل مشاكل كثيره وهذا للجميع وليس للشباب فق
ربنا يبارك في شباب مصر الشرفاء…
….الحمدلله الدنيا لسه بخير…لسه فيه شباب محترم…
…ربنا يحميكم…
الداخلية نصها بيتعامل مع كبار رجال العصابات و تجار السلاح و المخدرات. بالرشاوى لحمايتهم. و شاطرين يقبضوا البدلات و الذيادات لحماية النظام. مش ف دماغهم المواطن خالص. المهم لي داخل جيبي و حسابي
بارك الله فبكم واعانكم على الخىر
فين الدولة اللى بتاخد مننا ضرايب فيييييييييييين……………………………..فين البوليس اللى بيضرب فينا نار فيييييييييييييييين المهم تحيا مصر تحيا مصر تحيا
نعم الشباب والله قليل ماهم
إن الله لا يضيع اجر من احسن عملاً…. إن الله سريع الحساب …بالمناسبه … قيه اربع حالات موجودين عند كوبرى الليمون و ميدان رمسيس تحت مطلع كوبرى 6 اكتوبر …..
بارك الله فيكم ياشباب مصر الغالية … هم دول الشباب اللى تقوم عليهم دولة الحب والاحترام والكرامة .. همه دول الشباب الى محتاج من الدولة ان تقدرهم ولا تتخلى عنهم او تقمعهم .. كانوا احن عليه من اي مسئول وظيفته تأمين حمايه المشردين الكثر بالشوارع … اللهم احمى مصر واولادها الكرام .