أثار المستشار “أحمد الزند” وزير العدل، الجدل بعد تدوال نشطاء مواقع التواصل فيديو له خلال لقائه مع الإعلامى “حمدى رزق”، في برنامج نظرة الذى يذاع على قناة صدى البلد ، وهو يقول فيه انه لم يدخل فى خصومة مع الصحفيين إلى بعد الخوض فى أهل بيته، والسجون بنيت من أجل المخطئين والخارجين إن شاء الله يكون النبى صلى الله عليه وسلم استغفر الله العظيم يارب لمخطئ أيا كان صفته يتحبس.
حيث علق الزند في أولى تصريحاته بعد الهجوم الشديد عليه بسبب إساءته للرسول صلى الله عليه وسلم، قائلا: أنا لم أقصد إساءة النبي صلى الله عليه وسلم، واستغفرت الله العظيم فى التو واللحظة، وأقول للى بيفهم فى اللغة العربية، إن ده أمر افتراضى، ولا أحد يتاجر بمشاعرى تجاه دينى، ويا سيدى يا رسول الله جئتك معتذرا، وأنا أعرف أن إعتذارى مقبولا لأن رسول الله قبل إعتذار الكفار عندما أطلق سراحهم خلال فتح مكة وقال لهم إذهبوا أنتم الطلقاء، وأنا لست منهم، ولكن الموضوع تم إستغلاله لأغراض سياسية، من قبل الإعلام المصري.
وأضاف أنه حافظا لمعظم القرآن الكريم، وأنه يقيم الصلاة في أوقاتها، ويداوم على الحج والعمرة كل عام، وأنه يرفض الذي يقال أنه أساء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم ، وأن كل اللى بيثيروا هذه الضجة لم يزيدوا عن 40 أو 50 شخص.
حكمة اليوم العقل السليم فى البعد عن الحريم
اريعين او خمسين شخص صحيح بس فى الدقيقة الواحده