أخر ما توصلت إليه أحداث الطالبة المعروفة إعلامياً بأنها حاصلة على درجة صفر% في جميع المواد في الثانوية العامة، ومن خلال ما قال الشقيق الأكبر للطالبة صاحبة الصفر في الثانوية بأن مرين حالتها الصحية تسوء في كل يوم يمر، وها هي مريم تنتظر أن يعود حقها متأملة أن لا ينساها أحد أو ينسى تعبها خلال الدراسة سنة كاملة، ويقول ذكري بأن مريم تعيش حياتها مع المحاليل الطبية والمسكنات والمهدئات ليرتاح جسدها.
ويضيف مينا قائلاً الحالة النفسية لأختي سيئة أكثر من المعتاد عليه وأيضاً حالتها الجسدية متذمرة كثيراً، ويومياً تتعرض أختي إلى نوبات عصبية وأزمات بسبب ما حصل لها، لدرجة أنها لم تصدق حتى اللحظة بأن ما حصل معها هوا واقعياً، فأين إنصاف المظلوم، وأين تعب أختي طوال هذه السنة حتى يكون مصيرها في النهاية نتيجة صفر، وفي كل المواد فهذا غير منطقي أبدا”.
ويقول منيا في حديثه متابعاً “استكتبت الوزارة أختي مريم أكثر من ثلاث مرات، وكانت أولها في النيابة العامة، أخر مرتين كانا في مركز الطب الشرعي بالقسم الخاص ببحوثات التزييف والتزوير، حتى وقتنا هذا لم تبين أي جهة مسؤولة عن الموضوع متى سيتم الإعلان الأخير عن نتيجة هذه التحقيقات الأخيرة”.
ربنامعاهاوالحقهيرجعلاصحابةاصبريىامريموادعىانهيرجعلكحقك
ربنايكونفىعونكوانشاءاللةحاكهيجيلكالصبريامريمبازناللةالحقهىرجعلاصححابة
ربنا معاها ويرجع الحق لاصحابه باءذن الله بس اصبرى يامريم وماصبرك الا بالله ادعى ربنا يرجعلك حقك