حرصت وزارة الداخلية أن تصدر بيانا لتحذير المتحرشين خلال أيام عيد الفطر المبارك، وأكدت على تواجدها في أماكن أماكن الاحتفال، لكن الواقع اختلف كثيرا عن البيانات في أول وثاني أيام العيد، حيث غابت الشرطة عن تواجدها في أماكن الاحتفال كما أعلنت.
الأمر الذي أدي إلي زيادة حالات التحرش، وعنها ترصد ” مصر فايف” حالات التحرش في العيد:
التحرش بثلاثة فتيات أثناء تجولهما على كوبري قصر النيل، واللاتي هربن من التحرش في سيارة تاكسي .
تزايد أعداد الوافدين إلي وسط البلد، وكان أغلبيتهم بين 12 سنة واكثر، الأمر الذي تحول إلي ساحة تحرش عامة بكل فتاة تمر من أمامهم.
مع تزايد عدد الوافدين على ميدان التحرير ومنطقة وسط البلد تحول كوبري قصر النيل، لما يشبه المملكة المحررة للمتحرشين، من صغار السن، وسط غياب أمني تام، مكنهم من ممارسة هوايتهم المنحرفة المخالفة للآداب العامة.
شهدت جامعة الدول حالات تحرش عدة، أبرزها وقوع فتاه في ايد ثلاثة شباب، وهم يتسلقون الموتوسيكل، وتم انقذها من خلال أصحاب المحالات .
هناك أكثر من 8 حالات تحرش داخل الحدائق والمنتزهات العامة التي سيطرت عليها مبادرة “شفت تحرش” .
حرق الله كل من اعتدى بنت اللعنت عليه
فساد الاسرة و التعليم وراء كل مشاكل الدولة الردع بالقانون غير كافى لابد من الاهتمام بالاسرة لعودة الاخلاق التى تتلاشى هذه الايام لابد من فرض رسوم على اى قيد ميلاد لا تقل بحال عن الالف جنيه و تستخدم الحصيلة في تنمية الاسرة للقضاء على تلك الظواهر الاجتماعية القذرة
الاستاذ غير معروف المحترم
لاشك أنك تريد تحديد نسل المسلمين – بمعني قتلهم قبل أن يولدوا – بدلا من قتلهم برصاص الشرطة
والجيش المسري العزيم – أحسن تعملوا قانون بتجريم الانجاب وذلك لابادة الشعب المسلم بالذوق وبهدوء
الصوره دى فيها تركيب
من الواضح أن الصورة مركبه
الصوره شكلها غير منطقى
الصوره دى فين اشعر بانها مركبه
هي الشرطة مش فاضية غير لتأمين المعتوه – وقتل الشباب حتي في العيد
المعتوه ده يبقه واحد متخلف ارهابى زيك اما الكلاب اللى الشرطه والجيش بيقتلوهم احنا الشعب اللى فوضانهم عشان يطهروا البلد من النجاسه دى