اعتادنا علي سماع حالات تحرش وهتك عرض في المناسبات وخاصة احتفالات الأعياد، وحتى تضمن وزارة الداخلية عدم إحداثها، فأعلنت العقيد منال عاطف، المسئول عن حقوق المرأة بوزارة الداخلية أن عقوبة جرائم “هتك العرض” قد تصل إلى السجن لفترة تتراوح بين 5 و7 سنوات، بالإضافة إلى غرامة مالية قد تصل إلى 5 آلاف جنيه، واصفة اللي هيقول مزة هيتحبس”.
وحتى تتكتف الجهود معا، أعلن مكتب المجلس القومي للمرأة، عن تخصيص “غرفة عمليات” تعمل خلال فترة العيد، مهمتها تلقي الشكاوى بشأن وقائع “التحرش” التي تتعرض لها الفتيات والنساء، والعمل على “سرعة التدخل” بتلك الوقائع.
لافتا إلي التعاون المتواصل مع وحدة مكافحة العنف ضد المرأة بوزارة الداخلية”، وان هناك متخصصون في مكتب الشكاوى، يعملون من اجل حماية الفتيات وبالتواصل مع قوات الشرطة، خلال الحملات الأمنية لضبط وقائع التحرش.
كما دشنت حملة “هنتحرش بالمتحرش”، التي سوف تتواجد في أول أيام العيد بكافة الميادين والأماكن التي بها تجمهر، حتى تساعد الفتيات لاجتياز الأزمة.
كما أعلنت “شوفت تحرش” عن تجولها في العيد في كل المحافظات، من خلال فريق متخصص يتواجد في الأماكن مع بدء صلاة العيد.
الكلام صحيح تماما ولكن الله من سيحاسب وليس العباد وأين التحكم في النفس فسيدنا حمزة ابن عبد المطلب عم النبي كان كفارا رغم دفاعه عن النبي الكريم صلي الله عليه وسلم ومات كافرا فالهداية والحساب من عند الله وليس العباد لو عملنا ربنا بجد هنرتاح وهنكسب دنيا وأخرة
لو رحمت البنات الشباب ولبسو الحجاب الشرعي لم يحدث تحرش او علي الاقل لقل التحرش
وانا بلوم اولياء الامور علي هذا التبرج الفاحش الذى يسمحون لبناتهم بة
قال رسول اللة صلي اللة علية وسلم لا يدخل الجنة ديوس صدق رسول الله صلي اللة علية وسلم والديوس الذى يرضى
بالفحشاء في اهلة