نجحت أجهزة الأمن بالقليوبية بالكشف عن خلية إرهابية مكونة من سبعة أفراد، كان من بين هذه الخلية سوري ينتمى لناحية النصرة، كان بحوزة هؤلاء الإرهابيين؛ منشورات تحرض الشباب للعنف، منشورات رابعة، من جهة أخرى استطاع رجال الأمن الكشف عن مخططات هؤلاء الإرهابيين، منها؛ التخطيط لنشر الفوضى والعنف بين الشعب، التخطيط للتعدي على الأماكن الهامة والعامة في الدولة، التخطيط لاستهداف الأبراج الكهربائية، كان ذلك بهدف اضطراب استقرار أمن البلاد، وقد تم إحالة المتهمين للنيابة.
ومن جهة أخرى حدث في القليوبية اضطرابات أمنية بعد دفن جثتي القياديين الإخوانيين وهما؛ عضو مجلس الشعب السابق الأستاذ “ناصر الحافي”، والأستاذ هشام إسماعيل زوج النائبة الإخوانية “هدى غنية”، استطاع رجال الأمن إحباط مخطط يهدف إلى اضطراب وزعزعة الأمن في “القناطر الخيرية”، “شبين القناطر”، ذلك بعد مقتل الإخوانيين في 6 أكتوبر.