بعد عملية الاغتيال صباح اليوم الاثنين التي استهدفت النائب العام المصري هشام بركات، والتي أدت إلى استشهاد بركات بعد عدة ساعات من أصابته في الانفجار وإصابة 9 أشخاص متواجدين فى مكان التفجير، منهم 8 أشخاص مرافقين لموكب النائب العام وشخص تاسع مدني كان متواجد لحظة حصول الانفجار .
صرح خبير الاتصالات الاتصالات الدكتور محمد أبو قريش أن التكنولوجيا الحديثة المستخدمة في عصرنا الحالي سهلت عمليات الاستهداف لقيادات الشعب المصري، وتستخدم التكنولوجيا الحديثة في عمليات التفجير ومنها الهاتف النقال وأجهزة التحكم عن بعد في تسهيل عمل الجماعات الإرهابية وعمل المتفجرات عن بعد وتفجيرها.
وصرح أبو قريش أن 3 سيناريوهات محتملة استخدامها في عملية الاستهداف وهى كالتالي :
1- شريحة الهاتف النقال :
وصرح خبير الاتصالات أبو قريش انه يمكن استخدام شريحة الهاتف النقال في السيارة المراد استهدافها، بوضع الشريحة بداخل السيارة أو المواد المتفجرة ومعرفة مكان وجود الشخص، ويقوم الشخص بالاتصال بالشريحة الموجودة في المواد المتفجرة لتقوم بتفجير السيارة لحظة وصول الاتصال للشريحة .
2- أجهزة GPS
3- الهواتف المحمولة.