الطريق إلي 30 يونيو 2013، نشرت وزارة الدفاع المصرية فيديو جديد في إطار التحضير للاحتفالات المرتقبة بثورة 30 يونيو 2013، حيث تم استعراض الكثير والكثير من الحقائق التي سبقت خروج الملايين من شعب مصر في ثورة شعبية عارمة على النظام الحاكم، وأطلقت على الفيديو “إرادة شعب”.
ومن خلال الفيديو الذي أعدته إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، باستعراض الأحداث التي سبقت 30 يونيو، وما صحب قيام الثورة من أحداث و التحركات التي كانت تبذل لإصلاح الوضع السياسي والأمني المتردي، من خلال القوي السياسية.
وتم استعراض العديد من الخطب من المسئولين عن إدارة البلاد في تلك الحقبة، وعلي رأسهم الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع وقتها، وكذلك تم الإشارة للقرارات التي اتخذها الرئيس المعزول وأدت لتأزم الموقف، ومن أبرزها إقالة النائب العام، وإصدار إعلان دستوري محصن وإفشال الحوار المجتمعي الذي دع له وزير الدفاع لحل الأزمة، وأيضاً سن قوانيين بشكل مريب.
تعرف على المزيد عبر مشاهدة الفيديو الرائع الذي يجمع العديد من الحقائق التي غفلها ولم يتجاوب معها الرئيس المعزول محمد مرسي، وأدت لثورة الشعب عليه.
الارهابيين مكانهم القبور وليس القصور
الارهابيين مكانهم القبور وليس القصور
ولا تطع كل حلاف مهين جيش مصر لمصر وليس لرجال الاعمال بالقوات المسلحة ابنى يذهب للجيس ليعمل فى مزارع ومصانع رجال الاعمال بالجيش من لواءات زادت مالياتهم على المليارات
والشعب بياكل من الزبالة كل مشاريع الدولة يحصل عليها لواءات الجيش بالمليارات لذلك تدخل لجيس فى السياسة كما ترون فى هذا الفديو الذى لا يدع مجالا للشك ان الجيش اصبح حزب سياسى يشوه خصومه بل ويقتل خصومه من الاحزاب الاخرى
ارادة الشعب تتمثل في حرية الاختيار و في مرشح مدني وعدم انخراط الجيش في السياسة والاقتصاد الجيش له مهمة محددة يحمي ولا يحكم
بيان 3 يوليو كان اجراء انتخابات مبكرة وعدم ترشح اي عسكري للرئاسة ثم ترشح شخص من المجلس العسكري فماذا يعني ذلك ؟
كان هناك رئيس مدني منتخب فقام بعض كبار العسكر بالتخطيط للانقلاب عليه ليعود العسكر لحكم مصر وعليهم العودة لثكناتهم
مكان الجيش هو الثكنات وعلى الحدود وليس في المكيفات وفي الشوارع والميادين لم نسمع عن جيش قدم مرشحا للانتخابات في العالم كله