استمرارا لحالة التخبط التي يعيشها الأزهر الشريف، فوجيء الجميع بأحد اختبارات إحدى الإدارات التابعة للأزهر الشريف، وبالتحديد في اختبار مادة البلاغة للصف الثاني الثانوي جاء أحد الأسئلة في شكل غريب جدا، وبه تهجم وطعن في أسلوي القرآن الكريم حيث جاء السؤال كالتالي : بين العيوب التي أخلت بفصاحة النص التالي” وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ ” وهي آية من سورة السجدة.
وقد تداول النشطاء صورة من هذا الامتحان على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط حالة من السخط والسخرية للحالة التي وصل إليها الأزهر الشريف وهو أكبر مؤسسة إسلامية على مستوى العالم الإسلامي.
أيه مزعلكم ياجماعة؟ ده تجديد الخطاب الديني يا أنجااااس
حسبنا الله ونعم الوكيل
انتو لسه حسيبن الازهر من المؤسسات الاسلاميه
ربنا يعوض على الازهر بمن يرجع له هيبته و يخرجه من دائرة السياسه