من منا كان يصدق أن تتحول لعبة علي جهاز التليفون الذي يحمله كلا منا إلي كارثة حقيقية تؤدي إلي قتل أكثر من عشرة أطفال، محمود أسامة طالب بالصف الثاني الثانوي يودي بحياته بسبب تقليده للعبة مشهورة علي الموبايلات الأندرويد.
لعبة حبل المشنقة، هي تلك اللعبة التي قام محمود بتقليدها والتي يتم فيها وضع شخصية من اللعبة علي حبل المشنقة، ولا يتم حل الحبل إلا بعد حل اللغز الذي تطرحه اللعبة، ولكن أن تتحول اللعبة إلي حقيقة فهذه هي الكارثة.
ولكن المثير للجدل أن هذه ليست الحالة الأولي التي يقوم بها الأطفال بتقليد هذه اللعبة، حيث أكد الطبيب الشرعي الخاصة بحالة محمود أن هذه الحالة هي الحادية عشر التي يقتل فيها طفل نفسه بسبب تقليده لمثل هذه الألعاب.
ونترككم مع الفيديو للمزيد من التفاصيل:
على المصنع الذى يضع هذه اللعبة على التليفون ان يلغيه تمامامن برنمج التليفون
فاتن حمامه.. فاتن حمامه هى التى رسمت على وجهنا البسمه والسرور فتهان هكذا؟
الفن ليس عار بل انه مجال يفتخر به امام العالم
وهل حقا يتسحيي الطالب ان يعرف بانه من مدرسه فاتن حمامه؟
هذا ليس قرار نحتج به ويثار غضبنا من اجله