إلتقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، يوم السبت الماضى وفد من الكونجرس الأمريكي، وكان على رأس هذا الوفد النائب الجمهوري رودني فريلنجيوسن، حيث قام الوفد بتحذير الرئيس السيسى أن مصيره قد يكون مثل مصير الرئيس الراحل محمد أنور السادات، الذي تم إغتياله من قبل الجماعات المتطرفة بعد إجراء اتفاقية السلام مع “إسرائيل”.
وأوضح الرئيس عبد الفتاح السيسى، رداً على ما قاله أحد أعضاء الوفد انه ليس خائف أن يكون مصيره مثل مصير الرئيس السادات، وأن السادات أنقذ مئات الآلاف من المصرين، وأكد قائلاً أن “لو حياتي سوف تكون ثمن لإنقاذ عدد بسيط من أرواح المصرين فهذا لن يكون كبير عليه”.
كما أضاف الرئيس، “أنا أفكر فى أمر واحد فقط، وهو مصر وشعبها، والله يعلم ما فى نفسى، وماحدش أبدا هياخد عمر حد قبل أوانه أو بعد أوانه، وكل حاجة مقدرة بإرادة الله”.
والجدير بالذكر أن الوفد الأمريكي، أشار على عزيمته دعم مصر سياسياً وعسكرياً وتقديم كافة المساهمات لدعم مصر في حربها ضد الإرهاب، سواء في سيناء أو في الحدود الغربية عند ليبيا.
الامريكان جبناء جدا انتهت صورة الامريكي الشجاع منذ عام 1962 واصبحوا مهزلة للعالم اسرائيل بتركبهم زي الحمير وماذا نتوقع من شعب فتح باب الجيش للشواذ جنسيا الا الحقارة والجبن
اللى معا ربنا مايخفش
” إن ينصركم الله فلا غالب لكم ”
حفظ الله مصر وشعب مصر وأيدنا بنصره وحفظ الله رئيسنا عبد الفتاح السيسى
اللهم إنا نجعلك فى نحور الأمريكان ومن عوانهم ونعوذ بك من شرورهم