“اقتربنا من تحقيق الحلم” هكذا بدأ الدكتور مصطفى السيد أحد العلماء المصريين البارزين والحاصل على وسام قلادة العلوم الوطنية الأمريكية، حديثه مع قطاع أخبار مصر عن اقترابه من التوصل لعلاج الأورام السرطانية عن طريق استخدام جزيئات الذهب، في بشارة لمرضى الأورام حول العالم وخاصة في مصر، هذا المرض الخبيث الذي لا ينجوا منة من يبتلى به إلا من رحم الله.
حيث ذكر الطبيب العالمي أن هناك مجموعة من الباحثين ممن يساعدوه في بحثه، يجرون الأبحاث على الكلاب بجامعة القاهرة والمركز القومى للبحوث، وأثبتت النتائج اختفاء مرض السرطان عند الكلاب تماماً ولكن البحث حالياً عن إلى أين إختفى؟، وهل هناك احتمالية لعودته مرة أخري؟، وبخصوص الفئران فأثبتت النتائج عدم وجود أي اثأر كيميائية في جسم الحيوان، وأضاف أن التجارب استمرت لمدة 6 سنوات على الفئران والقطط وأخيرا الكلاب، وجارى التحضير حالياً لأجراء التجارب على الإنسان، ثم سيسلم العلاج بجزيئات الذهب لوزارة الصحة المصرية.
وفى رسالة وجهها للشعب المصري بأنه يجرى حالياً مزيد من التجارب للتأكد من خلو نمط العلاج بجزيئات الذهب من أي أثار جانبية على حياة الإنسان أثناء وبعد الانتهاء من أخذ العلاج، وفى حالة نجاح التجارب فسيتم التأكد بإذن الله من زوال المرض وعدم عودته مرة أخري.
كما اثني على الرئيس السيسى ومجهوداته لخدمة الوطن الذي يشغف به، وكذلك على تقدير الرئيس السيسى للعلم والعلماء واحتفاؤه بهم.
يذكر أن الدكتور مصطفى السيد هو رئيس معمل ديناميكا الليزر بمعمل جورجيا للعلوم والطاقة باطلانطا بالولايات المتحدة الأمريكية
انا امى تعانى من مرض السرطان واجرات عمليه استا سل فى الثدى والمرض عاد مرا اخرى كيف يتم التعامل معها