بعد طول انتظار أقر الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية حركة المحافظين الجدد والتي تعد أول حركة للمحافظين بعد تولية السلطة منذ يوليو الماضي.
حيث أكد المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن حركة المحافظين شملت تغيير عدد 17 محافظًا وان حلف اليمين أمام الرئيس السيسى سيكون يوم السبت الموافق 7 فبراير 2015 .
ومن بين هذه الأسماء :
1- هشام عبد الباسط عبد الرحمن محافظًا للمنوفية
2-اللواء ياسين حسام الدين طاهر محافظًا لبنى سويف
3- اللواء مجدى نصر الدين أمين محافظًا للمينيا
4- اللواء علاء فتحي أبو زيد محافظًا لمطروح
5-الدكتور رضا عبد السلام إبراهيم محافظًا لدمياط
6- الدكتور محمد على سلطان محافظًا الفيوم
7- المستشار وائل نبية مكرم محافظًا لكفر الشيخ
8-المستشار محمد حنفى سليم محافظًا للإسماعيلية
9-الدكتور ايمن عبد المنعم سيد محافظًا للإسكندرية
10-محمد سيد بدر على محافظًا للأقصر
11- سعيد مصطفى كامل محافظًا للغربية
12- رضا عبد السلام ابرهيم على محافظا للشرقية
13- ايمن عبد المنعم سيد احمد محافظا لسوهاج
14-ياسر الدسوقى عطية سالم محافظا لاسيوط
15- حسام الدين امام عبد الصمد محافظا للدقهلية
16-اللواء مجدى تصر الدين احمد حسن محافظا لبورسعيد
17-محمد على احمد سلطان محافظا للبحيرة
هذا وقد أشار السيد رئيس الوزراء إلى أنه رواعي في معاير اختيار المحافظين الجدد الكفاءة والقدرة على العمل لما يقرب من 15 ساعة يوميا وا عمارهم ما بين 30 إلى 50 عاما.
هذا وسيتم ناشر باقي الأسماء في حال التأكد منها.
هشام عبدالباسط عبدالرحمن يونس هو من مواليد المنيا 1973 وهو حاصل على معهد مساحه فقط ومزور شهادات بالحقوق والاداب وكيف لا وهو قد نشأ على يد ابوين عتيدا النصب فو الدته كانت تعمل بالتربيه والتعليم (سهير الحمزاوى ) سبق اتهامها بالإختلاس وتم تسوية القضية بشكل ودى و والده كان يعمل بوزارة الصحة واتهم بقضايا استغلال منصب و تربح وتقاضى رواتب من عدة جهات حكومية بالمخالفة لنص القانون وتقاضى رشاوى من المواطنين لتمرير صفقات مشبوهة لمديرية الصحة وتم تسويه القضايا باحالته للمعاش بدون مستحقات و دفع المبالغ المنهوبة لعمل هشام وقتها بإدارة الرقابة و المتابعة بمحافظة المنيا بل الاطرف من ذلك انه هو نفسه اتهم حينما كان يعمل مديرا للرقابة والمتابعة بمحافظة المنيا بنفس القضايا فى عهد اللواء أحمد ضياء محافظ المنيا بعدما كان يحميه اللواء حسن حميده ورحل وتم تسوية الامور بسلام ونقل سكرتيرا لرئيس مجلس مدينة ملوى بالمنيا ثم رئيس مركز السادات بمحافظة المنوفية و أسالوه عن الاراضى التى حصل عليها من الدولة الخاصة بشباب الخريجين بقرى الصحراوى الغربى بمحافظة المنيا والتى كانت باسم أخيه ، و أسالوه أيضا عن شقته بالاسكندرية التى كانت تؤجر كمصيف للعاملين بمحافظة المنيا ، بل أسالوا عنه العاملين بمبنى مجلس مدينة السادات تعرفون الافظع والاروع من اسوئ امثلة لاستغلال السلطات ثم بعد ذلك كله يعين محافظا للمنوفية، على اى اساس انسان لص مرتشى من عائلة بنفس الوضع وصغير جدا بالسن ولا يحمل مؤهل هل هذه مصر الثورة اذن مرحبا بالتغيير
عمااااااااااااااااار يا مصر
محافظى القاهرة والجيزة لم يتغيروا ودة معناة ان الحكومة راضية عن اداؤهم ؟
اعتقد انه كان من الضرورى تغيرهما .