هو الناشط السياسى الشهير وائل غنيم، وهو أحد أكبر مفجرى ثورة 25 يناير، وذلك عن طريق صفحة كلنا خالد سعيد التى كان غنيم الأدمن لها، ولكن يوم 3 يوليو عام 2013 وبالتحديد بعد بيان عبد الفتاح السيسى بعزل الرئيس محمد مرسى، لم يظهر وائل غنيم حتى أن حسابه على تويتر وكذلك على الفيسبوك وصفحة كلنا خالد سعيد لم يتم الكتابة عليهم منذ ذلك اليوم، حتى أن كثير أكدوا أن وائل غنيم تم إعتقاله أو التخلص منه لرفضه ما قام به عبد الفتاح السيسى.
إلا أن غنيم فاجأ الجميع بالظهور مرة أخرى ولكن في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث ظهر في قمة Rise Up للنشطاء السياسيين على مستوى العالم، والتي نظمتها مؤسسة فيوجن الأمريكية بواشنطن، حيث أكد غنيم في كلمته سعادته البالغة لتواجده في هذه القمة، مؤكدا أنه يستمد قوته من تواجده بين مثل هذه الزمرة من النشطاء، وقال غنيم أنه للأسف لم تتحقق أهداف ثورة 25 يناير حتى الآن، وحكى غنيم كيف تم القبض عليه من منزله يوم 27 يناير 2011 وكيف تم ضربه على قفاه – كما قال غنيم- وتهديده وتعصيب عينيه، وعندما سأله احد المحققين ما إسمك فقال وائل غنيم، فقال ضربني أحدهم بقوة على وجهى وقال لي إسمك “42”، وقال غنيم منذ ذلك الوقت وحتى خروجي من المعتقل كان إسمي “42”.
وأكد غنيم أن الثورة بدأت من صفحة كلنا خالد سعيد، والتي تم إنشاءها بعد قضية مقتل خالد سعيد على يد الأمن المصري في أحد أقسام الشرطة في الإسكندرية، وقال كان الشباب في ذلك الوقت كانوا مخنوقين، وبعد تدشين الصفحة انضم ليها خلال 72 ساعة 100 ألف شاب مصري، وأضاف وائل غنيم أنه للأسف وبالرغم مرور 4 سنوات على الثورة إلا أن مصر ليست في الحالة التي نطمح بها.
واختتم غنيم كلمته بقوله عندما كنت في السجن لم اكن أفكر في عدد السنوات التي عشتها، ولا في الأماكن التي ذهبت إليها، بقدر تفكيري في القيم التي قررت الوقوف في صفها، والتي من المحتمل حتى أن أخسر حياتي من أجل الدفاع عنها.
هذا الشخص الذى يعانى من الفقر والمرض والجهل وامه ماتت وهى تبكى حيث انها عانت من التفكير فى كيفية الانفاق على هذا المسكين ضحية نظام مبارك الذى جعل منه شخصا مريضا فقيرا مسكينا لا يجد ايدى تحنو عليه وتكفكف دموعه …. خالد غنيم مدير تسويق جوجل الشرق الاوسط هو بالفعل ضحية من ضحايا مبارك … فهو للاسف لا يرتدى سوى بدلة سموكن استعارها من مدير جوجل .. ولا يستطيع سدا د قيمة تذاكر الطيران لامريكا لصديقة مدير السى آى ايه.. ولشدة فقره تزوج من امريكية من منظمة رعاية المبتورين الامريكية…. هذا الطفل الكبير صناعة الولايات المتحددة ما هو الا وسيلة من وسائل تدمير العالم العربى وسرقة ثرواته وتأمين اليهود بالقضاء على جيوشه.. فعلا انك ضحية يا خالد …. بسفاهة الاخوان وتخلف السلفيين وطمع النشطاء تصنع الفتن وتزهق الارواح … كم اتمنى ان اشاهد ابناءكم انتم ايها الخونة يموتون تحت الانقاض كأبناء سوريا وتنثقب بطونهم كأبناء فلسطين وتنفجر رؤوسهم كأبناء العراق وتحرق جثثهم كابناء ليبيا وتنناثر احشاؤهم كابناء مصر … لعنة الله عليكم ومن تبعكم بشر الى يوم الدينز
هذا الكاذب الجاسوس العميل اقسم للمذيعه منى الشاذلي بانه كان معصوب العينين ولم يعتدى عليه احد بالضرب ولا بالاهانه الجسديه مطلقا وقال بلسانه العفن انه لاقى معامله حسنه الا انكان معصب العينين فقط ولميعتدى عليه لا بالضرب على قفاه ولا حتى لم يشتمه احد
احى القائمين على هذا الموقع جميعا