أكد احد أهالي محافظة الغربية مصطفي جمال الدين انه فضيحة “العنتيل السلفي” أو “عنتيل حزب” النور كما يسموه بالغربية أصبحت تباع على أرصفة الطريق بالغربية وتباع بعشرة جنيهات.
ويحمل علي هذه الأسطوانة فيديو من جملة ما يقرب من 12 فيديو من الفيديوهات، التي صورها العنتيل للنساء في شركته أثناء ممارستهم للرذيلة، وقال جمال انه يعمل كموزع مساحيق غسيل، وأثناء تأديته لعمله لاحظ انتشار بعض الناس اللذين يبيعون اسطوانة عليها بعض الفيديوهات الجنسية لـ “العنتيل السلفي”، وأكد أنها تباع علي الرصيف أمام أعين الجميع.
وعندما طلب منه وصف الأسطوانة قال أنها أسطوانة مطبوع عليها صورة الرجل السلفى، وتحمل اسم العنتيل، وبها أجزاء تبدأ من الأول وحتى الجزء الثاني عشر.
وفي حديث مع أمين حزب النور السلفي بالغربية الأستاذ\ احمد القطان أكد أن العنتيل ليس له أي علاقة بحزب النور، وأنه لم يكن يتولى أي منصب من المناصب في حزب النور، ولم يكن مسئولا على الإطلاق في الحزب.