أكدت السيدة إيمان مرقص البالغة من العمر 39 عاماً والمشهورة إعلامياً بسيدة “جبل الطير”، أن وزير الداحلية اللواء محمد إبراهيم كاذب في تصريحه الذي قال فيه أنها إعتنقت الديانة الإسلامية ولم يحدث شيء مما قاله، مشيرةً إلى أنها لاتزال مسيحية والصلبان لا تزال تتواجد على يديها.
وإتهمت إيمان خلال برنامج العاشرة مساءاً الذي يقدمه وائل الإبراشي ويذاع على قناة “دريم2” رئيس مركز مباحث سمالوط بالإشتراك والصلة المباشرة بخطفها، حيث كان يقوم بإجراء إتصالات هاتفية مع الخاطف يطالب منه خلالها بعدم المجيء لحين أن يأمره هو بذلك، ولحين هدوء الأحوال داخل القرية على حد قولها.
وأضافت سيدة جبل الطير أنها قد تعرضت للإغتصاب تحت تهديد السلاح وذلك بعد أن تم وضع مخدر في منديل على أنفها من قبل الخاطفين اللذين وضعوها في سيارة وإغتصبوها، وعند إفاقتها وجدت نفسها في القاهرة، وعقب ذلك قال الخاطف لها إن أسرتها وأهلها قد علموا بحادث الإغتصاب الذي تعرضت له، وأنها لا تستطيع مواجهتهم أو العودة لهم من جديد، والحل الوحيد لها هو إشهار إسلامها.
مشيرةً إلى أن الخاطف ذهب بها إلى الأزهر الشريف لكنها بكت بشدة ولم تستطع الدخول، فأخذها عند سيدتين منتقبتين لبحث أمرها، وعقب ذلك دخلت إحدى هاتان السيدتان وهي منتقبة إلى مقر الأزهر الشريف وأعلنت الشهادة، وتم لصق صورتها بدلاً عن تلك السيدة على شهادة إشهار الإسلام، بعد أن قام الخاطف بعمل بدل فاقد لبطاقتها الشخصية والمثبت فيها أنها مسيحية دون توكيل منها تنفيذاً لتعليمات الأزهر التي تشترط وجود بطاقة هوية لإتمام الإسلام.
وإختتمت إيمان بأنها إنتهزت فرصة وجود هاتف محمول مع السيدتين المنتقبتين أثناء ما كانا يحاولان تعليمها الصلاة فكانا يقولان لها على حد زعمها أن الدين المسيحي يوجد به العديد من العوار والاخطاء، فقامت إيمان بالإتصال بزوجها الذي طلب منها الهروب فوراً من السيدتين وإخباره بمكانها الجديد.
وتشير إيمان إلى أن هذا هو ما قامت به بالفعل، حيث قامت بالهروب منهما وإستقلت “تاكسي” نقلها حتى الطريق الصحراوي، لتقوم عقب ذلك بالإتصال بزوجها الذي جاء وبرفقته سيارة وأخذها وعادا للمنزل.
يذكر أن إيمان الشهيرة إعلاميا بـ “سيدة جبل الطير” كانت مختفية من قرية جبل الطير بالمنيا في ظروف غامضة منذ يوم 3 سبتمبر الماضي، إلى أنها قد عادت إلى منزلها يوم الجمعة الماضي بعد أن تمكنت من الهروب من خاطفيها الذين إحتجزوها في محافظة السويس، بينما أكد زوجها أن زوجته عادت بفضل مناورتها وهروبها من الخاطفين وليس بجهود الدولة أو الشرطة.
شغل لاشعال الفتن يعنى مصر ناقصه والا الاسلام ناقص مسلمين دا المسلمين اصلا عاوزين يصحح لهم اسلامهم
ممكن اقول راى الست دى بتقول اى كلام يعنى خطفوها و عملوا بطاقه بدل فاقد هو اى حد ممكن يعمل بطاقه لحد تانى صعبه اوى و بعدين الناس اللى فى الازهر لازم يتاكدوا من شخصيتها الاول و كتير اوى 15 يوم خطف و ليه هى بالذات فى القريه ما القريه ماليانه ستات ان كان اللى بيتكلم محنون المستمع عاقل
ربنا يمد ايدية و ينتقم لكل من اتظلم
يا رب اضع يدى على فمى و اصمت لتتكلم
الله واعلم ان كان صحيحا ام كذابه
المفروض الموضوع ده ميمرش كده وخلاص لازم النيابه تحقق فيه وتثبت ان كلامها صحيح اوكذب علشان مش كل واحد يالف قصه وتقوم على اثارها فتنه البلد مش نقصاها اقسم بالله العظيم انا مش معاها ولا ضضاها لازم لو ليها حق نجيبو ليها ولو مش صادقة الدوله تاخد حقها وشكرا
كلامها فية تناقد كبير وخصوصا البطاقة البدل الفاقد
هناك من يحرك هذة الفتن
عندى احساس بانها غير صادقة