بعد أن تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة حكم جمهورية مصر العربية، تاركًا الحياة العسكرية، وذلك في الثامن من يونيو 2014، فبعد أن وصف الرئيس الشعب المصري بأنه نور عنيه، وأن مصر أم الدنيا وستصبح قد الدنيا، يتزامن اليوم الموافق 18 سبتمبر مع مرور 100 يوم على حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي، فيختلف موقف المواطنين مع الرئيس بين مؤيدين يرون أنه انتقل بمصر خلال 100 يوم إلى مرحلة من التطور ، في حين يرى البعض الأخر أن مصر شهدت أسوء فترة في تاريخها خلال 100 يوم.
المؤيدون
وصف أحمد حسن، أحد مؤيدي الرئيس عبدالفتاح السيسي، الرئيس بأنه رمانة الميزان وحقق شعاره بأن تحيا مصر، حيث يرى أن الوطن عاد مرة أخرى وأصبح هناك استقرار في معظم جوانب الحياة.
واتفقت معه مريم أحمد قائلة:” يكفي أن حجم مصر ووزنها ودورها وسط الشرق الأوسط استعادته تاني على يد الرئيس عبدالفتاح السيسي، واللي يقارن مصر بأيام مرسي والحارة المزنوقة وأهلي وعشيرتي يعرف إننا في نعمة”.
وأضاف مواطن أخر:”يكفي المشاريع القومية التي نفذها الرئيس في الفترة السابقة وعلى رأسها مشروع قناة السويس الذي سيدفع بالاقتصاد المصري للأمام”.
أما على مستوى العلاقات الخارجية رحب حسن فؤاد، بتحسين العلاقات الخارجية مع بعض الدول وذلك نتيجة زيارات الرئيس المختلفة للدول الخارجية .
المعارضون
قال عمرو حسني ،أحد الشباب، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال المائة يوم أخفق في أمور كثيرة على رأسها بعض الأمور الخاص بالمرافق والخدمات التي تقدم للشعب المصري منها انقطاع الكهرباء والمياة، وغلاء الأسعار، تلك الأمور التي تمثل أساسيات المعيشة للمواطن البسيط.
وعلى مستوى ملف الحريات وحقوق الإنسان أكد مواطن أخر أن فترة المائة يوم التي مرت من حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي شهدت أسوء فترة فيما يخص الحريات والدليل على ذلك زيادة أعداد المعتقلين من أصحاب الرأي السياسي والذين تمتلئ بهم السجون.
وأضاف أخر قائلا:”أسوأ ما يذكر في حكم السيسي خلال ال100 يوم الماضية هو السماح لعودة رموز مبارك للعودة على الساحة السياسية وذلك من خلال أحزاب جديدة حتى يتمكنوا من الدخول للبرلمان”.
ان شاء الله سيحشر الخسيسي مع فرعون وقارون وابولهب
وهواكبرنكسة لمصر بعدنكسة يونيو
ماذا ترون في واحد من خير أجناد الأرض وهب روحه وماله ووضع كفنه على يديه ضد أخوان الشيطان وتحمل لحظات رهيبه فيها تصنع مستقبل الشعوب من أجل الله والوطن والشعب وسانده خير أجناد الأرض وهيئ له الله الأسباب في أوقات لم يقف معه وشعبه سوى رجال قل مايجود به الزمان من أمثالهم الخادم الأمين للحرمين ولكتاب الله وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأبناء هم خير خلف لأعظم سلف أبناء زايد العروبه وعاهل البحرين وصباح الكويت الكريم والهاشمى الملك المواجه سلاما للمناضل المشير وسلاما للذين وقفوا بجانبه ونخبرهم أن التاريخ ومصر بشعبها تشكر وفاؤهم والله الموفق
الرئيس السيسى هو رحمة السماء المهداة لشعب مصر لكى ينجيها الله من الفقر والارهاب والضياع ……ولكى تكون مصر به منارة هدى وعلم وقوة تقود العالم العربى والاسلامى بل والعالم بأسره الى بر السلامة والنجاة……ان شاء الله ولكن (فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون….)