أثبتت التكنولوجيا والمعلومات والعلم الحديث في تقدم الشعوب ورقي أبناءها في الفكر المعاصر وإداره الأعمال بطريقهة ناجحة ومميزة، مما أدي إلي ازدهار الشعوب وازدهار ثرواتها، الأمر الذي عاد علي هذه الشعوب بتوافر المعيشه الجيدة وحرص قيادة هذه الشعوب علي التنمية المستديمة.
دخول التكنولوجيا في حياتنا اليومية
لقد ساهمت التكنولوجيا في حياتنا اليومية في توفير كل شئ، علي سبيل المثال فى التواصل السريع عبر الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات، مما أدي إلي كسر الروتين اليدوي وأصبح الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات طفرة علمية تحافظ علي الوقت واستثمار العقول بشكل جيد في إداره الأعمال الناجحة.
إيجابيات التكنولوجيا الحديثة
ساهمت في عدم إهدار الوقت للموظفين والعمل بطريقه جيدة، مما أدي إلى سرعه الأداء الوظيفي، فعلى سبيل المثال تجد أن أكبر الشركات العالمية والمنظمات العالمية تجيد استخدام التكنولوجيا في التواصل والتعاون من خلال الوسائل الحديثة، مما يجعلها في مقدمة الشركات لأنها تعتمد علي أسس علمية صحيحة وهي التكنولوجيا الحديثة، وبناءا علي ذلك الأسس تحقق هذه الشركات الأهداف وتحقيق أعلي تارجت فى المستوى، وذلك يعود علي هذه الشركات بالإزدهار المالي وتحقيق الفكر العملي الحديث، وقد أدت النظم الفكرية الجديده عن طريق تواصلها عبر الإنترنت إلي التوصيل بطريقه صحيحة وفكر مهذب في التحدث إلي الطلبة والطالبات عبر القنوات الخاصة والأونلاين.
سلبيات التكنولوجيا
قد تسبب التكنولوجيا مشاكل لبعض الناس بالإكتئاب والقلق والشعور بعدم التحدث مع الآخرين، وقد يفضلوا العزلة في بعض الأحيان بعيدا عن الناس وعدم المشاركة في الحياة الاجتماعية.
مجالات التكنولوجيا
ساهمت التكنولوجيا في شتى المجالات، علي سبيل المثال في مجال الطب حيث الاجهزة الحديثة التي كشفت الأمراض المبكرة مثل الأمراض الخبيثة والأورام، وأيضا ساهمت في مجال الزراعة عن طريق استخدام أساليب الري الحديثة واستخدام الطرق الحديثة للزراعة، كما ساهمت في المجال العسكري عن طريق استخدام الأسلحة الحديثة مثل الصواريخ وغيرها، وأيضا استخدام الأسلحة الإلكترونية، وساهمت أيضا في مجال الهندسة.