قال المتحدث الرسمى بأسم الإدارة العامة للمعلومات و التوثيق بوزارة الداخلية العميد ” محمد عبد الواحد أن وزارة الداخلية لن تراقب صفحات التواصل الإجتماعى ” فيس بوك أو تويتر ” أو مواقع الإنترنت ولكنها سوف تجمع معلومات حول الصفحات العامة فقط لمعرفة ما إذا كان لهذة الصفحات إتجاهات إرهابية أم لا.
و ستكون عملية جمع المعلومات عن الصفحات ستكون بشكل ألى و لان الصفحات كثيرة ستكون المتابعة من خلال كلمات مفتاحية و أكد العميد ” محمد عبد الواحد ” أن تجميع هذة المعلومات لا يتنافى مع الدستور الذى يعطى الحق فى حرية التعبير عن الرأى.
حيث وجد نظام المراقبة هذا غضب من قبل النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعى حيث نشر هاشتاج بعنوان “#إحنا_متراقبين” يقوم بالسخرية من هذا النظام.