تحدث الدكتور محيي حافظ، رئيس لجنة الصحة والصناعات الدوائية بإتحاد المستثمرين، عن علاج كورونا المرشح بقوة للقضاء عليه وهو دواء ” إيفرمكتين” حيث قال الدكتور محي حافظ صاحب إختراع هذا الدواء بأنه تم عمل بحث ونشره بمركز مرموق بأستراليا، وتم عمل البحث بمنتهى الدقة وتم تجريبه على الأنسجة الحية خارج الإنسان وإكتشف مركز البحوث الإسترالي بأن هذا العلاج له تأثير أقوى نحو خمسة آلاف مرة من الأدوية التقليدية التي تم إكتشافها لعلاج فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
مخترع “إيفرمكتين” يكشف تأثير العقار الطبي في علاج كورونا
إستكمل الدكتور محي حافظ حديثه بأن هذا العلاج تظهر نتائجه خلال 48 ساعة، وبالتالي فهو واحد من الأدوية التي ستلعب دور مهم في علاج COVID_19، وأضاف بأن أستراليا أعلنت بالفعل فاعلية هذا الدواء في العلاج لفيروس كورونا، والمدهش أن ذلك يتم عن طريق تناول جرعة واحدة فقط عن طريق الفم وذلك بعد أن تم تجربته على النسيج الحي في كائنات غير الإنسان.
وأضاف الدكتور محي حافظ، أن هذا العلاج المُرشح لــ علاج كورونا، تم نشر بحث له في جامعة أسترالية كما أنه لديه براءة اختراع تم تسجيلها عام 1998 في مصر، هذا يجعله متميز ويعتبر ضمن الأدوية المرشحة بجانب الدواء التي أعلنت عنه فرنسا وأثبت فعاليته ولكن حتى الآن لم تقم بالإعلان عن الجرعات الآدمية منه.
مخترع أول دواء مصري مُرشح لـ علاج كورونا يؤكد أن الشفاء يتحقق بجرعة واحدة فقط
وأضاف الدكتور محي حافظ خلال مداخلة هاتفية في برنامج ” كل يوم” الذي يٌعرض على شاشة أون مع الإعلامي خالد أبوبكر، بأنه تواصل بالفعل مع الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة الوقائية، لإنتاج عقار ” إيفرمكتين” وأكد على أن هناك مصنعان لإنتاج هذا الدواء، مناشداً بالبدء فوراً في إنتاجة لعلاج المصابين بفيروس كورونا.
وأشار رئيس لجنة الصحة والصناعات الدوائية بإتحاد المستثمرين، وصاحب براءة إختراع الدواء المرشح لـ علاج كورونا، بأن متحمس بقوة لإنتاج هذا العقار، ومتحمس لتجريبة على المصابين، حيث أكد بأن هذا الدواء يعالج نهائياً من هذا فيروس كورونا الحي، وشدد التأكيد بأن الدواء أمن جداً وأن الولايات المتحدة الأمريكية أقرت هذا العلاج وأكدت بأنه قوي وفعال.
لم يتم النشر حياة المصريين امانة في اعناقكم واضطر الى ايصال الامر للسيد الرئيس ووزيرة الصحة
تم اكتشاف عائلة أفيرميكتين من المركبات، التي تم اشتقاق الايفيرميكتين كيميائياً منها، من قبل ساتوشي أومورا من جامعة كيتاساتو، طوكيو وويليام كامبل من معهد ميرك للبحوث العلاجية. حدد أومورا أفيرميكتين من بكتيريا Streptomyces avermitilis. قام كامبل بتنقية الأفيرميكتين من الثقافات التي تم الحصول عليها من أومورا وقاد الجهود التي أدت إلى اكتشاف الإرفيركتين، وهو مشتق من قوة أكبر وسمية أقل. [55] تم تقديم Ivermectin في عام 1981. تم منح نصف جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب لعام 2015 بشكل مشترك إلى كامبل وأومورا لاكتشافهما الأفيرميكتين، “وقد خفضت مشتقاتها بشكل جذري من حدوث عمى الأنهار وداء الخيطيات اللمفاوية، فضلا ً عن إظهار فعاليتها ضد عدد متزايد من الأمراض الطفيلية الأخرى”.
Ivermectin يمنع تكرار السارس-CoV-2 في المختبر (في عبادة خلايا الكلى القرد) مع IC50 من 2.2 – 2.8 ميكرومتر، مما يجعلها مرشحا محتملا لأبحاث إعادة توجيه المخدرات COVID-19. [78] لاحظ أن الجرعات المستخدمة في زراعة الخلايا تتطلب 104 جرعات أكبر في البشر استنادًا إلى هذه البيانات ، والتي لا تبدو واعدة كعلاج فعال لـ Covid19.] وعلاوة على ذلك، أظهرت تجارب زراعة الخلايا أيضا واعدة لعلاج عدوى فيروس حمى الضنك، ولكن فشلت في وقت لاحق في النماذج الحيوانية. [80] في 10 أبريل 2020، أصدرت إدارة الأغذية والعقاقير توجيهات بعدم استخدام ivermectin المخصصة للحيوانات كعلاج لCOVID-19 في البشر.
ارجو التاكد فبل نشر الخير حرضا على صحة المواطنين زمنعا للمزايدات وهذا كله موجود في ويكيبديا
نفسي أصدقكم
عندك حق